منتدى مجلس عشائر الجنوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مجلس عشائر الجنوب

هو تجمع عشائري سياسي مقاوم يجمع رؤساء القبائل والعشائر والأفخاذ وشخصيات ثقافية واجتماعية مناهضة ورافضة ومقاومة للاحتلال الأمريكي الغازي وإفرازاته
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول دخول الأعضاء

 

 اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المكتب الاعلامي

المكتب الاعلامي


عدد المساهمات : 3050
نقاط : 60693
تاريخ التسجيل : 14/10/2010
الموقع : http://www.ashairjanob.com

اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Empty
مُساهمةموضوع: اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع   اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Emptyالأربعاء أغسطس 24, 2011 10:01 pm

الكتاب الفرنسي - لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه
عرض ملخص لكتاب بعنوان
"لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"

اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=2&fid=alganem%25203&inline=1

الكتاب : (لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه)
تأليف : جان كلود موريس
مؤلف هذا الكتاب هو الصحفي الفرنسي (جان كلود موريس), الذي كان يعمل مراسلا حربيا لصحيفة (لو جورنال دو ديماش) من 1999 إلى 2003. ويتناول في كتابه هذا اخطر أسرار المحادثات الهاتفية بين الرئيس الأمريكي (جورج بوش الابن) والرئيس الفرنسي السابق (جاك شيراك), والتي
كان يجريها الأول لإقناع الثاني بالمشاركة في الحرب التي شنها على العراق
عام 2003, بذريعة القضاء على (يأجوج ومأجوج) الذين ظهرا في منطقة الشرق
الأوسط, وتحقيقا لنبوءة وردت في كتبهم (المقدسة).

اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=3&fid=alganem%25203&inline=1
يقول
المؤلف (جان كلود موريس) في مستهل كتابه الذي يسلط فيه الضوء على أسرار
الغزو الأمريكي للعراق: (إذا كنت تعتقد أن أمريكا غزت العراق للبحث عن
أسلحة التدمير الشامل فأنت واهم جدا, وان اعتقادك ليس في محله), فالأسباب
والدوافع الحقيقية لهذا الغزو لا يتصورها العقل, بل هي خارج حدود الخيال,
وخارج حدود كل التوقعات السياسية والمنطقية, ولا يمكن أن تطرأ على بال
الناس العقلاء أبدا, فقد كان الرئيس الأمريكي السابق (جورج بوش الابن) من
اشد المؤمنين بالخرافات الدينية الوثنية البالية, وهو مهووسا بالتنجيم
والغيبيات, وتحضير الأرواح, والانغماس في المعتقدات الروحية المريبة,
وقراءة الكتب اللاهوتية القديمة, وفي مقدمتها (التوراة), ويجنح بخياله
الكهنوتي المضطرب في فضاءات التنبؤات المستقبلية المستمدة من المعابد
اليهودية المتطرفة. ويميل إلى استخدام بعض العبارات الغريبة, وتكرارها في
خطاباته. من مثل: (القضاء على محور الأشرار), ?(بؤر الكراهية), ?(قوى
الظلام), و(ظهور المسيح الدجال), و(شعب الله المختار), و(الهرمجدون),
و(فرسان المعبد), ويدعي انه يتلقى رسائل مشفرة يبعثها إليه (الرب) عن طريق
الإيحاءات الروحية, والأحلام الليلية.


اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=4&fid=alganem%25203&inline=1
وكشف
الرئيس الفرنسي السابق (جاك شيراك) في حديث مسجل له مع مؤلف الكتاب عن
صفحات جديدة من أسرار الغزو الأمريكي, قائلا: (تلقيت من الرئيس بوش مكالمة
هاتفية في مطلع عام 2003, فوجئت فيها بالرئيس بوش وهو يطلب مني الموافقة
على ضم الجيش الفرنسي للقوات المتحالفة ضد العراق, مبررا ذلك بتدمير آخر
أوكار "يأجوج ومأجوج" , مدعيا إنهما مختبئان الآن في الشرق الأوسط, قرب
مدينة بابل القديمة, وأصر على الاشتراك معه في حملته الحربية, التي وصفها
بالحملة الإيمانية المباركة, ومؤازرته في تنفيذ هذا الواجب الإلهي المقدس,
الذي أكدت عليه نبوءات التوراة والإنجيل).

اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=5&fid=alganem%25203&inline=1
ويقول (شيراك): هذه ليست مزحة, فقد كنت
متحيرا جدا, بعد أن صعقتني هذه الخزعبلات والخرافات السخيفة, التي يؤمن
بها رئيس أعظم دولة في العالم, ولم اصدق في حينها إن هذا الرجل بهذا
المستوى من السطحية والتفاهة, ويحمل هذه العقلية المتخلفة, ويؤمن بهذه
الأفكار الكهنوتية المتعصبة, التي سيحرق بها الشرق الأوسط, ويدمر مهد
الحضارات الإنسانية,
ويجري
هذا كله في الوقت الذي صارت فيه العقلانية سيدة المواقف السياسية, وليس
هناك مكان للتعامل بالتنبؤات والخرافات والخزعبلات والتنجيم وقراءة الطالع
حتى في غابات الشعوب البدائية, ولم يصدق (جاك شيراك), أن أمريكا وحلفائها
سيشنون حربا عارمة مدفوعة بتفكير سحري ديني ينبع من مزابل الخرافات
المتطرفة, وينبعث من كهوف الكنيسة الانجليكانية, التي مازالت تقول : (كانت
الصهيونية أنشودة مسيحية ثم أصبحت حركة سياسية).

اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=6&fid=alganem%25203&inline=1
ويرى
المؤلف إن الموقف الفرنسي الرسمي والشعبي كان واضحا في معارضته لتلك
الحرب, ومنزعجا من محاولات بوش الغبية لتبرير حربه على العراق وربطها
بالنبوءات الكهنوتية المتعصبة، ويردف المؤلف قائلا
: لم
يصدق شيراك أذنه عندما اتصل به بوش قبيل الحرب على العراق بأسابيع, ليقنعه
بالتراجع عن معارضته الشرسة, مؤكداً له مرة أخرى أن هذه الحرب تستهدف
القضاء على (يأجوج ومأجوج), الذين يعملان على تشكيل جيش إسلامي من
المتطرفين في الشرق الأوسط لتدمير إسرائيل والغرب, وكم كانت دهشة (شيراك)
عظيمة عندما سمع (بوش) يخبره في مناسبة أخرى عبر الهاتف, ويقول له حرفيا:
(أنه تلقى وحيا من السماء لإعلان الحرب على العراق, لأن يأجوج ومأجوج
انبعثا من جديد في العراق, وهو في طريقه إلى مطاردتهما, لأنهما ينويان
تدمير الغرب المسيحي), وشعر (شيراك) حينها بالخجل والفزع من هذا التبرير
السخيف, ومن هذه السذاجة والصفاقة, لكنه لم يكن يتصور أبدا, إن تطرف بوش
وميوله الدينية نحو تحقيق نبوءات التوراة على ارض الواقع, يقودانه إلى
ارتكاب مثل هذه الحماقات التاريخية الكارثية, وازدادت مخاوف (شيراك) عندما
صار (بوش) يعيد تكرار الإشارة إلى (يأجوج ومأجوج) في مؤتمراته الصحفية
والسياسية.


اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=7&fid=alganem%25203&inline=1
يذكر
المؤلف أن (جاك شيراك) وجد نفسه بحاجة إلى التزود بالمعارف المتوفرة بكل
ما تحدثت به التوراة عن يأجوج ومأجوج, وطالب المستشارين بمعلومات أكثر دقة
من متخصصين في التوراة, على أن لا يكونوا من الفرنسيين, لتفادي حدوث أي خرق
أو تسريب في المعلومات, فوجد ضالته في البروفسور (توماس رومر), وهو من
علماء الفقه اليهودي في جامعة (لوزان) السويسرية, وأوضح البروفسور: إن
يأجوج ومأجوج ورد ذكرهما في سفر (التكوين), في الفصلين الأكثر غموضا,
وفيهما إشارات غيبية, تذكر:(أن يأجوج ومأجوج سيقودان جيوش جرارة لتدمير
إسرائيل ومحوها من الوجود, وعندئذ ستهب قوة عظمى لحماية اليهود, في حرب
يريدها الرب, وتقضي على يأجوج ومأجوج وجيشيهما ليبدأ العالم بعدها حياة
جديدة),
ثم
يتابع المؤلف : إن الطائفة المسيحية التي ينتمي إليها بوش, هي الطائفة
الأكثر تطرفا في تفسير العهد القديم (التوراة), وتتمحور معتقداتها حول ما
يسمى بالمنازلة الخرافية الكبرى, ويطلقون عليها اصطلاح (الهرمجدون),
وهي
المعركة المنتظرة, التي خططت لها المذاهب اليهودية المتعصبة, واستعدوا
لخوضها في الشرق الأوسط, ويعتبرونها من المعارك الحتمية الفاصلة, وكان
سفهاء البنتاغون, الذين امتلأت قلوبهم بالحقد والكراهية, ضد الإسلام
والمسلمين. وشحنت صدورهم بروح الانتقام, يجهدون أنفسهم بمراجعة الكتب
السماوية المحرفة, ويستمعون إلى هذيان الحاخامات والقساوسة والمنجمين.
فتراهم منكبين على تفسير النصوص الإنجيلية والتوراتية المزيفة. يساندهم في
هذه المهمة الغبية فريق متكامل من السحرة والمشعوذين. ويستنبطون سيناريوهات
حروبهم الاستعلائية والاستباحية من شخبطات سفر التكوين وسفر حزقيال,
والتلمود والزوهار والطاروط. ويستشهدون بها في خطاباتهم وحملاتهم
الإعلامية. ويعتمدون عليها في صياغة بيانات معركة (الهرمجدون
Armageddon)
قبل وقوعها, ?(الهرمجدون) كلمة عبرية مكوّنة من مقطعين. (هر) أو (هار)
بمعنى جبل, ?(مجدون) : اسم واد في فلسطين. يقع في مرج ابن عامر, وكلمة
(هرمجدون) تعني : جبل مجدون.


وبصرف
النظر عن مدلول الكلمة, فأنها ترمز إلى الحرب العدائية, التي تخطط لها
أمريكا وزبانيتها, والهرمجدون عقيدة فكرية شاذة, ولدت من ترهات الأساطير
الغابرة, وانبعثت من رماد النبوءات الضالة, فهي عقيدة شريرة خطيرة ومعدية.
تغلغلت في قلب أكثر من 1200 كنيسة انجليكانية, والهرمجدون أكذوبة كبرى
رسّخها أعداء الإسلام في وجدان الأمة الأمريكية, حتى أصبح من المألوف جدا
سماع هذه الكلمة تتردد في تصريحات الرؤساء, والقادة في القارتين الأوربية
والأمريكية, فقد قال الرئيس الأمريكي الأسبق (رونالد ريغان) عام 1980 :
(أننا قد نكون من الجيل الذي سيشهد معركة هرمجدون), وصرح خمس مرات باعتقاده
بقرب حلول معركة (هرمجدون), وقال (جيمي سواجرت) : (كنت أتمنى أن استطيع
القول, أننا سنحصل على السلام. ولكني أومن بأن الهرمجدون قادمة, وسيخاض
غمارها في وادي مجدون, أو في بابل. أنهم يستطيعون أن يوقعوا على اتفاقيات
السلام التي يريدون. أن ذلك لن يحقق شيئا. فهناك أيام سوداء تلوح في
الأفق).


وقال
زعيم الأصوليين المسحيين (جيري فلويل) : (أن الهرمجدون حقيقة. إنها حقيقة
مركبة, ولكن نشكر الرب إنها ستكون المنازلة النهائية), وقال القس المسيحي
الأصولي (كين بوغ) : (أن المليارات من البشر سوف يموتون في هرمجدون), وقال
(سكوفيلد) : (أن المسيحيين المخلصين يجب أن يرحبوا بهذه الواقعة. فبمجرد ما
تبدأ معركة الهرمجدون. فان المسيح سوف يرفعهم فوق السحاب. وأنهم لن يصابوا
بأي ضرر من هذه الحرب الساحقة الماحقة, التي تجري تحتهم), ولسكوفيلد إنجيل
خاص به. شحنه بكل الخرافات والسفسطات الفاسدة, المنحازة لليهود
والصهيونية, وقالت الكاتبة الأمريكية (جريس هالسال) : (أننا نؤمن تماما أن
تاريخ الإنسانية سوف ينتهي بمعركة تدعى الهرمجدون), وذكرت (غريس) في كتابها
(النبوءة والسياسة), الذي نشرته لها مؤسسة (سن لنسن) عام 1985 : (أن 61
مليون أمريكي. يستمعون بانتظام إلى مذيعين يبشرون على شاشات التلفزيون بقرب
وقوع معركة الهرمجدون, وبأنها ستكون معركة نووية فاصلة), ويقدم الكاهن
(جاك فان ايمب) برنامجا أسبوعيا تبثه 90 قناة تلفزيونية, و 43 محطة إذاعية.
بينما يصل برنامج (جيمس دوبسن) التلفزيوني إلى أكثر من 28 مليون مشاهد.

أما شبكة (CBN),
التي يديرها الكاهن المتعصب (بات روبرتسون), فهي الأوسع نفوذا وتأثيرا في
أمريكا, وجندت المنظمات الظلامية الشيطانية (80) ألف قسيس, و(20) ألف مدرسة
لاهوتية, و(200) كلية لاهوت, ومئات المحطات التلفزيونية. لنشر عقيدة
(الهرمجدون), وإقناع الناس وتلاميذ المدارس الابتدائية بحتمية وقوع
المنازلة الكبرى في الشرق الأوسط, ومما يثير الفزع أن تلك القوى الشيطانية
تمتلك السلطة والنفوذ وصناعة القرار في أمريكا. ولها القدرة على فرض
سيطرتها على الحكومتين البريطانية والاسترالية, وحذرت مجلة (لونوفيل
اوبسرفاتور) الفرنسية, من تنامي هذه العقيدة الجديدة المتطرفة. وذكرت أن
الرئيس (بوش), المؤمن جدا بهذه العقيدة الشاذة, اتصل بالرئيس الفرنسي
(شيراك) ذات مرة, لحثه على مؤازرته في غزو العراق. قائلا له : (اسمع يا
صديقي شيراك. لقد أخذت على عاتقي تخليص العالم من الدول المارقة والشريرة,
وسأسعى بكل ما أوتيت من قوة لخوض معركة الهرمجدون هناك).


اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=8&fid=alganem%25203&inline=1
يقول
الزعيم الليبي معمر القذافي: إذا كان من حسن حظ الرئيس الأميركي الأسبق
(رونالد ريغان) أن يموت قبل أن يحاكم بسبب قصفه ليبيا في عام 1986، فإن من
سوء حظه أن يفارق الحياة قبل وقوع معركة الهرمجدون, التي كان يتمنى أن
يفجّرها بنفسه لتعجيل ظهور نبوءات التوراة, فالرجل كان متأثراً إلى حد كبير
بالمعتقدات التوراتية المتطرفة, وبتفسيراتها ونبوءاتها، وبخاصة تلك التي
تتعلق بالشرق الأوسط, وازداد إيمانه والتزامه بالأفكار الدينية, التي تؤمن
بها الحركة المسيحية - الصهيونية بعد انتخابه رئيساً للولايات المتحدة في
عام 1980، وبعد التجديد له لدورة رئاسية ثانية في عام 1984, ونشرت صحيفة
(ساندياغو) عام 1985 تصريحا على لسان رئيس مجلس الشيوخ (جيمس ميلز), يقول
فيه: (كنت اجلس جنباً إلى جنب مع ريغان في احتفال خاص. فسألني سؤالا غير
متوقع: هل قرأت الفصلين 38 و39 من سفر حزقيال ؟, فأكدت له إنني ترعرعت في
أسرة متدينة ومؤمنة بالكتاب المقدّس. عندئذ شرع بتكرار قراءة تلك المقاطع
من سفر حزقيال, التي تتحدث عن يأجوج ومأجوج, وقال لي إن المقصود هنا هو
ضرورة توجيه ضربة لروسيا التي يختبئ فيها يأجوج ومأجوج, ثم اخذ يقرأ مقاطع
من سفر الرؤيا, وقال ريغان: إن حزقيال رأى في العهد القديم المذبحة التي
ستدمر عصرنا. ثم تحدث بخبث عن ليبيا لتحوّلها إلى دولة شيوعية، وأصرّ على
أن في ذلك إشارة إلى أن يوم الهرمجدون الذي أصبح في نظره وشيكا). لقد كانت
أمنية الرئيس ريغان أن يضغط على الزر النووي لتفجير معركة الهرمجدون, التي
يعتبر انفجارها شرطاً مسبقاً لتحقق نبوءات التوراة, ولكنه مات غير مأسوف
عليه قبل أن يحقق رغباته الشيطانية.

اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=9&fid=alganem%25203&inline=1
لم يعثروا على يأجوج ومأجوج في بابل لكنهم يزعمون إنهما فرا هربا نحو الشرق ويتنقلان الآن بين إيران وأفغانستان وباكستان

وفي
نهاية الكتاب يقول المؤلف: انه من المؤسف له أن نرى كوكب الأرض في الألفية
الثالثة تتحكم به الكاهنات والساحرات وتتلاعب بمصيره التعاليم الوثنية
المنبعثة من أوكار المجانين والمتخلفين عقائديا وعبيد الشيطان.


إننا بحاجة إلى مراجعة تاريخ أمريكا التوراتي, ومناقشة مدى تأثرها بالخرافات الصهيونية الشيطانية, وتعصبها لها أكثر من اليهود أنفسهم، وبات من الضروري أن يعرف المخلصين حقيقة تلك العلاقة الدينية والتاريخية بين اليهود
وأمريكا التوراتية، ويدركوا إن كل هذه الحروب الاستباحية التي تخوضها
أمريكا ضد المسلمين والمؤامرات التي تحاك من اجل تدميرنا ونهب ثرواتنا
وتمزيق وحدتنا من خلال زرع الفتن وإثارة النعرات الطائفية المسيسة، ومحاولة
إعادة رسم خارطة الشرق الأوسط، وتأمين وجود كيان العدو اليهودي قلب الوطن
العربي.



When God Spoke to Me

اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=10&fid=alganem%25203&inline=1
اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع Download?mid=1%5f24561%5fADeliGIAAL72TlTdZwYun2sOSUs&pid=11&fid=alganem%25203&inline=1
Bush: 'Gog and Magog are at work in the Middle East .'

By Mohamed El Mokhtar Haiba
Although
George W. Bush is universally recognized for his right-wing leaning, he
is not so well-known, at least publicly, for upholding some of the most
fundamentalist apocalyptic thoughts underpinning the spiritual beliefs
of some of his ideological brethren.
A
recent book to be published soon in France by Plon may help shed some
light, if the allegations therein contained were to be independently
verified, on this, perhaps, mysterious side of the ex-republican
president of the United States . The book whose French title is Si vous
le répétez, je démentirai (If you repeat it, I will deny) is written by
the journalist Jean Claude Maurice who served as the editor-in-chief of
the newspaper Le Journal du Dimanche between 1999 and 2003. It consists
of a combination of interviews with three prominent French politicians,
the ex-foreign minister Dominique de Villepin, the current president
Nicolas Sarkozy and most importantly the ex-president, Jacque Chirac. It
is one portion of the interviews devoted to Mr. Jacque Chirac that we
will try to briefly analyze here.
During
those private interviews, Jacque Chirac had purportedly confessed to
the journalist some personal remarks regarding the faith of George W.
Bush that seemed quite daunting. He told the journalist that the latter
called him twice beseeching him basically, in the name of their common
“spiritual faith”, i.e., “Christianity”, to join the collective effort
of the coalition being formed to wage a preemptive war against Iraq . In
his first telephonic call he reportedly said to Jacque Chirac: “Gog and
Magog are at work in the Middle East ” and then added that “the
biblical prophecies are being fulfilled”. Bewildered, Jacque Chirac did
not react immediately. He knew that Bush was somehow religious but could
never have thought that the president of the world only superpower was
as mysteriously warmhearted to the complex intricacies of the Scriptures
as he seemed to be. When a day later George W. Bush pronounced the
mysterious words in a conference about the “axis of evil” (the word
“evil” was inserted by the evangelical speechwriter Michael Gerson, the
original term coined by another staff writer, the Canadian Jew David
Frum, was “axis of hatred”), the Elysée decided secretly to consult an
expert or biblical scholar about the issue.
In
order to avoid any possible leak in France , they decided to outsource
or solicit the service of a discreet and prominent outsider instead of a
local expert more prone to indiscretion. It was Thomas Römer, professor
of Theology at the University of Lausanne , who was called upon to
clarify, for the occasion, the biblical mystery at stake. His report
was chilling: Gog, prince of Magog, is merely the Apocalypse.
Indeed,
the character appeared in Genesis and mainly the last most obscure
chapters of the book of Ezekiel. It underpins the fulfillment of a
prophecy, i.e., a last victory against the enemy of the “chosen people”
or children of Israel following their return to the “Promised land”. The
announcement of this parable of Armageddon to illustrate a mysterious
biblical prophecy was not as laughable as it might appear to the French,
according to Jacque Chirac who appeared quite disturbed and tormented
because of what he just heard. He then wondered how come one be so
superficial and fanatical in their beliefs, according to the journalist.
Jacque
Chirac became almost adamant in his conviction regarding the true
beliefs of the president Bush and the nature of his character. He is not
mistaken anymore. The man is dangerous. He is an irrational leader who
wrongly believes in his messianic vision, and worse of all, intrinsic
ability to decrypt the scriptures. His reading of current events
epitomized the nature of his irrational thoughts and destructive
instincts: Symbol of the antichrist, a transnational Islamist army is
threatening the West, i.e., the main ally of the chosen people and
September 11 terrorist attacks are the precursory proof [...]
Flabbergasted,
Chirac pursued: “They will inflame the region (“they” being Bush and
his neoconservative clique). They don’t understand anything and are
flagrantly ignorant of an Orient already complex. Ask them to name you
one poet of the region. To them the fight between Shiites and Sunnis
maybe simplistically reduced to the caricature of an American game: the
finale of a Middle Eastern Superbowl (...).You will see it: they will
wage a war of Pandora, win it quickly, but the most difficult thing will
emerge later. Shiites and Sunnis will fiercely fight one another. After
the invasion, a bloodier civil war will erupt, totally different in
form and nature, from the regular combats of the early blitzkrieg. Al
Qaeda will find a new safe haven from where it can easily recruit and
operate. Within a year more troops will be needed and in three years,
when 3000 American lives will have perished, the choice will be then
between two bitter options: a quick withdrawal or a significant surge in
troop’s level.”
It
is easy to make a big fuss of the conspicuous religiosity of an odd
character like Ahmedinajad who does not even hold much sway in his own
country, despite all the bluster and colorful rhetoric, it is a lot
harder to forget that the leader of a great western nation, proud
legatee of the philosophy of Enlightenment and rational thought,
endowed with unparalleled powers and military might, could having been
irrational to the point where he was actually hearing “divine” voices
and be stupid enough to lend credibility to such chimerical thoughts .
Virginia
Wolf’s psychotic illuminations would appear today quite romantic when
compared to Bush’s alleged illusionary disorders. After all, some of the
echoes that intermittently resonated in her pretty inspired ears were,
among other melodies, some gracious Greek chants amiably sung by
innocent birds and, unlike Bush, she did not have at her bedside an
extraordinary button capable of generating thousands of lethal, and less
admirably inspiring, mushroom clouds
Khalil Alfiadh
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ashairjanob.com
 
اغرب اسرار الهجوم الامريكي على العراق 2003 ... "لو كررت ذلك على مسامعي فلن أصدقه"مهم للاطلاع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اخبار عن الهجوم الوحشي الذي قامت به قوات المالكي اعلى سكان اشرف العزل ..للاطلاع لان الكارثه الانسانية مازالت مستمره
» مجلس عشائر العراق العربية في الجنوب يستذكر بحسرة وألم شديد ذلك اليوم الاسود في تاريخ العراق الحديث هو يوم 9/4/2003 اليوم الذي وطأة بة اقدام الغزاة الامريكان ارض العراق الطاهرة
» مقدمات وشروط إنهاء المشروع الامريكي في العراق د . خالد ألمعيني
» صور جرائم الجيش الامريكي في العراق
» د.مهند العزاوي : الكلفة التخمينية لتدمير العراق نتيجة الغزو والإحتلال الامريكي 73 تريلون دولار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مجلس عشائر الجنوب  :: القسم العـــــــام :: منتدى المقالات والأراء-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط مجلس عشائر الجنوب على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلس عشائر الجنوب على موقع حفض الصفحات

منتدى مجلس عشائر الجنوب











 Twitter Facebook YouTube RssReview ashairjanob-web.co.cc on alexa.com