داخل إيزيس: الصحافي الغربي الأولى على الإطلاق لإعطاء الوصول إلى "الدولة الإسلامية" وقد عاد لتوه - وهذا ما اكتشف

يورجن تودينهوفر (74 عاما) أمضى 10 يوما في المناطق التي تسيطر عليها إيزيس. ويقول إن الواقع على الأرض يختلف عن ما يدرك أي شخص في الغرب

[ltr]ADAM WITHNALL  [/ltr]
 
[ltr]الأحد 21 ديسمبر 2014[/ltr]
[ltr]الصحفي الغربي الأول في العالم الذي يسمح به اسعا للاستفادة من الأراضي إيزيس في سوريا وعاد العراق من المنطقة مع تحذير: المجموعة هي "أقوى بكثير وأكثر خطورة بكثير" من أي شخص في الغرب يدرك.[/ltr]
[ltr]يورجن تودينهوفر (74 عاما) هو الصحفي الألماني الشهير والدعاية الذين سافروا عبر تركيا إلى الموصل، كبرى مدن التي تحتلها إيزيس، وبعد أشهر من المفاوضات مع قادة الجماعة.[/ltr]
[ltr]انه يعتزم نشر ملخص له "10 يوما في الدولة الإسلامية" يوم الاثنين، ولكن في مقابلات مع وسائل الإعلام باللغة الألمانية قد كشفت عن انطباعاته الأولى ما هي الحياة مثل تحت إيزيس.[/ltr]
 
[ltr]وفي حديثه لموقع  دير TZ ، كشف تودينهوفر أن مكث في الواقع في نفس الفندق في بنغازي في جيمس فولي، الصحافي الأمريكي الذي قطع رأسه أمام الكاميرا التي كتبها إيزيس في أغسطس.[/ltr]
[ltr]واضاف "بالطبع، لقد رأيت الرهيب، الفيديو الوحشي وكان واحدا من مخاوفي الرئيسية خلال المفاوضات لكيفية يمكنني تجنب [نفس المصير]،" قال.[/ltr]
[ltr]وقال تودينهوفر مرة واحدة داخل الأراضي إيزيس أقوى انطباعه كان "إيزيس التي هي أقوى بكثير مما نعتقد هنا". وقال انه لديها الآن "أبعاد أكبر من المملكة المتحدة"، ويدعمه "الحماس بنشوة تقريبا التي ولقد واجهت أبدا في أي حكي الآخر".[/ltr]
[ltr]"كل يوم مئات من المقاتلين على استعداد تصل من جميع أنحاء العالم"، وقال TZ. "بالنسبة لي هو غير مفهوم".[/ltr]
[ltr]يدعي تودينهوفر أنه كان قادرا على التحرك بين مقاتلي إيزيس، ومراقبة ظروف معيشتهم والمعدات. على موقعه صفحة الفيسبوك ، وقال انه قد نشرت الصور التي قال المعرض الألمانية المقاطع & كوخ MG3 رشاشات في أيدي إيزيس. "يوما ما هذا MG الألماني يمكن أن توجه لنا"، قال.[/ltr]
[ltr]مقاتلو إيزيس أنفسهم النوم، وقال: في ثكنات تشكلت من "قذائف من المنازل التي دمرها القصف". وقال ويبلغ عددهم حوالي 5،000 في الموصل، وتنتشر على نطاق واسع التي كانت الولايات المتحدة لتفجير كل منهم "سيكون لديهم للحد من كل من الموصل إلى أنقاض".[/ltr]
[ltr]يقول تودينهوفر أن هذا يعني في نهاية المطاف إيزيس لا يمكن للضرب من قبل تدخل أو توجيه ضربات جوية غربية - على الرغم من مزاعم الولايات المتحدة الأسبوع الماضي أنها أثبتت فعالية. "مع كل القنبلة التي تم إسقاط ويضرب مدني، وعدد من الإرهابيين زيادات" قال.[/ltr]
[ltr]يتحدث في مقابلة تلفزيونية مع RTL في  Nachtjournal  ، قال تودينهوفر البرنامج بعد يومين من عودته إلى ألمانيا الأسبوع الماضي عملت إيزيس الصعب تأسيس نفسها كدولة فاعلة. وقال انها "الرعاية الاجتماعية"، "نظام المدرسة"، وأنه حتى يفاجأ لرؤيتها لديها خطط لتوفير التعليم للفتيات.[/ltr]
[ltr]وقال، كان الأكثر المتعلقة بجميع الاعتقاد المقاتلين إيزيس "أن" جميع الأديان الذين يوافقون مع الديمقراطية يجب أن يموت ".[/ltr]
[ltr]وقال ان وجهة النظر التي أبقت تتكرر أن إيزيس يريدون "غزو العالم" وجميع الذين لا يؤمنون في تفسير الجماعة من القرآن سيقتلون. الأديان الأخرى الوحيدة التي نجت، وقال تودينهوفر، كان "أهل الكتاب" - اليهود والنصارى.[/ltr]
[ltr]وقال RTL "هذه هي أكبر استراتيجية التطهير الديني الذي سبق المخطط لها في تاريخ البشرية".[/ltr]
[ltr]وقد بدأت حسابات وسائل الاعلام الاجتماعية إيزيس التابعة بالفعل الاستجابة لتقارير تودينهوفر، ومشيدا تعليقاته حول الأراضي الجماعة التي تبذل في المجتمعات عاملة.[/ltr]
[ltr]ونقلت سقسقة أدناه "الصحافي الألماني يورغن" قوله: "تعمل الدولة الخلافة لخلق الحياة في أسلوب الخلفاء الراشدين الذي عاش بعد النبي (ص) وأنه يمكن تحريك الجبال".[/ltr]
[ltr]وقال تشارلي الشتاء، وهو باحث في مركز أبحاث مكافحة التطرف كويليام مثل هذه التعليقات حول إيزيس كونه "المجموعة التي هو هائل عسكريا وسياسيا" ونقلت وحسابات المؤيدة للإيزيس لأنه "دواء مر بالنسبة لواضعي السياسات على ابتلاع".[/ltr]
[ltr]"، وقال ان تعليقات تودينهوفر على مذبحة اليزيديين وتشريد مئات الآلاف في الموصل تم تجاهلها بشكل روتيني من قبل أنصار إيزيس"، وقال في فصل الشتاء. "إن الحقائق يجري انتقاؤها الكرز لإعطاء نظرة ضيقة جدا من الوضع الذي كان اجتمع مع تودينهوفر في سوريا والعراق." [/ltr]
[ltr]تخطط تودينهوفر لاستخدام خبرته المباشرة إيزيس في كتاب انه الكتابة عن المجموعة. ويقول في الفيسبوك أنه دائما "تحدث الى الجانبين" في كتابه 50 عاما تقارير من مناطق الحرب، بما في ذلك مقابلات مع سوريا الرئيس بشار الأسد والقاعدة، مع الرئيس الافغاني حامد كرزاي ومع قادة طالبان.[/ltr]
[ltr]في رأيه، وإيزيس يأتي قريبا إلى الغرب للتفاوض على مستوى التعايش. واضاف ان "الوحيدون الذين يمكن وقف هذا هم الآن أهل السنة العراقية المعتدلة"، مضيفا: "إذا كنت ترغب في هزيمة الخصم، يجب أن تعرف له"[/ltr]