منتدى مجلس عشائر الجنوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مجلس عشائر الجنوب

هو تجمع عشائري سياسي مقاوم يجمع رؤساء القبائل والعشائر والأفخاذ وشخصيات ثقافية واجتماعية مناهضة ورافضة ومقاومة للاحتلال الأمريكي الغازي وإفرازاته
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول دخول الأعضاء

 

 ( القول المبين في حرمة دماء المسلمين ) كتبها الشيخ مهدي الصميدعي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المكتب الاعلامي

المكتب الاعلامي


عدد المساهمات : 3050
نقاط : 60683
تاريخ التسجيل : 14/10/2010
الموقع : http://www.ashairjanob.com

( القول المبين في حرمة دماء المسلمين ) كتبها الشيخ مهدي الصميدعي Empty
مُساهمةموضوع: ( القول المبين في حرمة دماء المسلمين ) كتبها الشيخ مهدي الصميدعي   ( القول المبين في حرمة دماء المسلمين ) كتبها الشيخ مهدي الصميدعي Emptyالسبت مايو 07, 2011 6:45 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
( القول المبين في حرمة دماء المسلمين )
إن الحمد لله [ نحمده ، ونستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، [ ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله [ وحده لا شريك له ] .وأ شهد أ ن محمداً عبدُه و رسولُه .
] يَاأَيها الذين آ مَنُوا اتقُوا اللهَ حَق تُقَاته ولا تموتن إلا وأنتم مُسلمُون
] يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [
] يَا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قَولاً سَديداً يُصلح لَكُم أَعما لكم وَ يَغفر لَكُم ذُنُوبَكُم وَمَن يُطع الله وَرَسُولَهُ فَقَد فَازَ فَوزاً عَظيماً[
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه "لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقابَ بعض" رواه البخاري
النبي صلى الله عليه وسلم جاء بدين الله الذي فيه الحصانة الاجتماعية الكاملة لأبناء المسلمين وغيرهم وانه المتكفل لحفظ البشرية من كل مايسيء لحياتهم وسعادتهم في الدنيا والآخرة ومن المعجزات العظيمة والتي تحتاج إلى الوقوف عندها إخباره صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث الذي يدل في كل وقت وحين على صدق نبوته مما يزيد في صد\ق الصادقين ويكشف زيف الشاكين فيه .
وإذا تمعنا في خطبته العظيمة الفريدة في حجة الوداع وهو يحث على تعظيم حرمة المسلم وماله وعرضه ، وتحذيره من قتل المسلم لأخيه المسلم وعن القتال في الفتنة وتحت الرايات العمية، يرى تلك الحقيقة بأم عينه المأساة العظيمة والكارثة الكبيرة أن يقتل المسلم أخاه المسلم بل ويحرض المسلم على قتل أخيه المسلم والناظر في حال الأمة المتناحرة والتي تقتل نفسها وتخرب بيتها وتهدم أواصر الأخوة والمحبة بيدها بشبه يثيرها المتحزبون وأهل الأهواء الذين ضربوا على آذانهم وهم لايعون ماذا يفعلون ولا يدرون أي شيء يصنعون ، كل هذا وذاك يحدث وقد حذر النبي صلى الله عليه منه قبل أكثر من ألف وأربعمائة سنة ، والذي دار في هذا العصر في بعض ديار الإسلام، في اليمن وليبيا وسورية والبحرين ، في الفتنة التي نكتوي بنارها هذه الأيام ، حيث يقاتل المسلم أخاه المسلم، وينال من ماله وعرضه، ويحاول استئصاله والقضاء عليه ما وجد إلى ذلك سبيلاً، مستعيناً في ذلك بالكفار والمفسدين من أعداء الملة والدين، غير ملتفت ولا مستمع لما قاله رسوله صلى الله عليه وسلم، وغير مكترث لمغبة ونتائج هذا التحارب والتدابر، نحو:
1. عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض".
2. وفي رواية عن ابن عباس رضي الله عنهما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا ترتدوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض".
لقد أطلق الرسول صلى الله عليه وسلم لفظ الكفر على هذا الفعل لشناعته وقبحه، ومبالغة في التحذير منه، ليرتدع المسلم ويخاف من هذا الوعيد العظيم فلا يقدم عليه أبدا ومهما كانت المبررات لان الخوف من الله ولقائه ووعيده أولى من القدوم على إراقة الدماء وتهييج الدهماء ..
3. وعن أبي بكرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس فقال: "أتدرون أيُّ يوم هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: أليس يوم النحر؟ قلنا: بلى، يا رسول الله. قال: أي بلد هذا؟ أليست بالبلدة الحرام؟ قلنا: بلى يا رسول الله. قال: فإن دماءكم، وأموالكم، وأعراضكم، وأبشاركم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا، ألا هل بلغت؟ قلنا: نعم. قال: اللهم اشهد، فليبلغ الشاهدُ الغائبَ، فإنه ربَّ مبلغ يبلغه من هو أوعى له، فكان كذلك. قال: لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض".
4. حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب حدثنا حماد عن رجل لم يسمه عن الحسن قال خرجت بسلاحي ليالي الفتنة فاستقبلني أبو بكرة فقال أين تريد قلت أريد نصرة ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فكلاهما من أهل النار قيل فهذا القاتل فما بال المقتول قال إنه أراد قتل صاحبه.
5. عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- قال: "سباب المسلم فسوق وقتاله كفر" رواه البخاري..
عندما وقعت الفتنة في عهد الصحابة رضي الله عنهم بين علي وطلحة، والزبير، ومن معهم من ناحية، وبين علي ومعاوية من ناحية أخرى، لم يزد عدد الذين شاركوا فيها على الأربعين من الصحابة، من جملة عشرة آلاف، وحتى أولئك الأربعين لم يبادر أحد منهم بالقتال، ولكن دعاة الفتنة ومؤججي الحرب بين هذه الطوائف هم الذين أشعلوا نار القتال وتولوا كبرها، وكان المشاركون من الصحابة رضوان الله عليهم متأولين، ولم يكن علي رضي الله عنه ولا غيره منشرحاً لقتال أهل الجمل وصفين كانشراحه لقتال أهل الأهواء في النهروان، بل قال مبشراً قاتل الزبير: "بشِّر قاتل ابن صفية بالنار".
وكان الصحابة رضوان الله عليهم ساعة القتال وبعده موالين لإخوانهم المسلمين، فكان يصلي بعضهم على قتلى بعض، ويترحَّمون عليهم، وقد استقبل علي رضي الله عنه عائشة بعد الجمل أجمل استقبال، وأكرمها أيما إكرام، وأخرج الحسن والحسين مشيعين لها من الكوفة، وأخرجها في عدد من النساء إلى المدينة.
لقد حذر رسولنا صلى الله عليه وسلم عن القتال في الفتن، ونهى عنه أشد النهي، ونهى عن ذلك أصحابه والسلف الصالح، ومما جاء في ذلك ما يأتي:
1. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي فيها خير من الساعي، من تشرف لها تستشرفه، فمن وجد ملجأ ومعاذاً فليعذ به".
2. وعن أبي بكرة رضي الله عنه عند مسلم: "فإذا نزلت فمن كان له إبل فليحلق بإبله – وذكر الغنم والأرض؛ قال رجل: يا رسول الله، أرأيتَ من لم يكن له؟ قال: يعمد إلى سيفه فيدق على حده بحجر، ثم لينجو إن استطاع".
3. وعن ابن مسعود رضي الله عنه في الفتنة: "قلتُ: يا رسول الله، فما تأمرني إن أدركتُ ذلك؟ قال: كفَّ يدك ولسانك، وادخل دارك؛ قلت: يا رسول الله، أرأيتَ إن دخل رجل عليَّ بيتي؟ قال: فادخل مسجدك – وقبض بيمينه على الكوع – وقل: ربِّي الله، حتى تموت على ذلك".
4. وعن جندب رضي الله عنه يرفعه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، يعني عند نزول الفتنة: "ادخلوا بيوتكم، وأخملوا ذكركم؛ قال: أرأيتَ إن دُخِل على أحدنا بيته؟ قال: ليمسك بيده، وليكن عبد الله المقتول لا القاتل".
5. وعن خرشة بن الحُرِّ يرفعه: "فمن أتت عليه فليمش بسيفه إلى صفاة فليضربه بها حتى ينكسر، ثم ليضطجع لها حتى تنجلي".
6. وعن أبي بكرة عند مسلم: "قال رجل: يا رسول الله، إن أكرهتُ حتى يُنْطلق بي إلى أحد الصَّفين، فجاء سهم أو ضربني رجل بسيف؟ قال: يبوء بإثمه وإثمك".
7. وقال أبو بكرة رضي الله عنه رداً على من ظن أنه سيقاتل أحداً من المسلمين ولو دخل عليه داره: "لو دخلوا عليَّ داري ما رفعتُ عليهم قصبة، لأني لا أرى قتال المسلمين، فكيف أقاتلهم بسلاح؟".
يجب على المسلمين عامة، وعلى ولاة الأمر خاصة من العلماء والحكام، عند نزول الفتن بين المسلمين السعي الحثيث للإصلاح بين المتقاتلين، وعدم تأجيج نار القتال، امتثالاً لأمر ربهم: "وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين".
وعملاً بنصيحة رسولهم: "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً"، فقال رجل: يا رسول الله، أنصرُه إن كان مظلوماً، أرأيتَ إن كان ظالماً كيف أنصره؟ قال: "تحجزه – أو تمنعه- من الظلم فإن ذلك نصره".
والعمل على تحكيم الشرع والعقل، وعدم الخضوع لأعداء الدين المتظاهرين بنصرة المظلومين، الصائدين في الماء العكر، إذ هدفهم تحقيق مآربهم، وتفكيك وحدة المسلمين، والطعن في الأخوة الإيمانية، وإحياء النعرات العرقية والعنصرية.
قال الإمام الطبري رحمه الله معلقاً على الأحاديث التي وردت في الفتن، وتنهى وتحذر عن قتال المسلم، وتأمر بحرمة دم المسلم وماله وعرضه:
(اختلف السلف، فحمل ذلك بعضهم:
1. على العموم، وهم من قعد عن الدخـول في القتال بين المسلمين مطلقاً، كسعد، وابن عمر، ومحمد بن مَسْلمة، وأبي بكرة في آخرين، وتمسكوا بالظواهر المذكورة وغيرها
2. وقال آخرون: إذا بغت طائفة على الإمام فامتنعت من الواجب عليها، ونصبت الحرب، وجب قتالها، وكذلك لو تحاربت طائفتان وجب على كل قادر الأخذ على يد المخطئ ونصر المصيب، وهذا قول الجمهور.
3. وفصَّل آخرون، فقالوا: كل قتال وقع بين طائفتين من المسلمين حيث لا إمام للجماعة، فالقتال حينئذ ممنوع، وتنزل الأحاديث التي في هذا الباب وغيره على ذلك، وهو قول الأوزاعي.
قال الطبري: والصواب أن يقال: إن الفتنة أصلها الابتلاء، وإنكار المنكر واجب على كل من قدر عليه، فمن أعان المحق أصاب، ومن أعان المخطئ أخطأ، وإن أشكل الأمر فهي الحالة التي ورد النهي عن القتال فيها.
4. وذهب آخرون إلى أن الأحاديث في حق ناس مخصوصين، وأن النهي مخصوص بمن خوطب بذلك.
5. وقيل: إن أحاديث النهي مخصوصة بآخر الزمان، حيث يحصل التحقق إنما هي في طلب الملك، وقد وقع في حديث ابن مسعود الذي أشرتُ إليه: "قلت: يا رسول الله، ومتى ذلك؟ قال: أيام الهَرْج؛ قلت: ومتى؟ قال: حين لا يأمن الرجل جليسه").
وقال الحافظ ابن حجر معلقاً على تلك الأحاديث: (وفيها التحذير من الفتنة، والحث على اجتناب الدخول فيها، وأن شرها يكون بحسب التعلق بها، والمراد بالفتن ما ينشأ عن الاختلاف في طلب المُلك، حيث لا يُعلم المحق من المبطل).
على المسئولين من الحكام وقادة وزعماء هذه الفئات المتقاتلة المتنافرة أن يتقوا الله عز وجل في أنفسهم أولاً، وفي إسلامهم ثانياً، وفي أهليهم ثالثاً، وفي غيرهم من المسلمين رابعاً، وليعلموا أنه لن تزول قدما أحد منهم عن الصراط حتى يسأل عن كل دم أريق، وكل عرض انتهك، وعن كل حق اغتصب، وعن كل زرع أحرق، وبهيمة نهبت، وعن عدم الاستقرار والاطمئنان الذي أصاب تلك البقعة الآمنة من بلاد المسلمين، وأولئك السكان الأبرياء من المسلمين، وعن فتح المجال لتدخل المنظمات الصليبية تقديم العون، والغذاء، والدواء للنازحين، من أبناء المسلمين وهذا في الحقيقة يشوه معالم الإسلام ويترك أثرا سيئا لدى الفقراء والمحتاجين أن هذه المنظمات ترعى حقوقهم وتتابع مصالحهم وهم في الحقيقة يزرعون الحقد، ويشيعون البغضاء بين إخوة العقيدة، ويؤججون الفتنة، ويحملون معهم الأسلحة فهم مفسدون في الأرض، محاربون لله ولرسوله.
واعلموا أن وحدة الأمة الحقيقية في إسلامها وسلامة عقيدتها، ليس في أعراقها ولا قبائلها وأجناسها، فكل الخلق من آدم، وآدم من تراب.
لقد امتن الله عز وجل على الأوس والخزرج الذين كادت الحروب الأهلية أن تبيدهم وتفنيهم بعد دخولهم في الإسلام، واعتصامهم بحبله المتين: "واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها"
فالعاقل من اتعظ بغيره، والمجنون من اتبع نفسه هواها .
لا ينبغي لمن كانت له كلمة من أهالي تلك المنطقة أو غيرهم أن يقف متفرجاً، وليعلم أن الشر يعم والخير يخص، وليتق الجميع فتنة لا تبقي ولا تذر: "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة" فعلى الخيرين والمصلحين الوقوف أمام هذه الفتن التي لاتدخل على بيت إلا دمرته ولا على قلب تقي ولا عابد إلا أفسدته ورب مصل عابد قائم لليل صائم للنهار أفنى عمره وحياته في طاعة الله تعالى يدفعه الشيطان فتأخذه الدنيا من بين يديه فيقع بفتنة تؤدي به إلى النار والعياذ بالله كان يقتل مسلما أو يحرض على قتل نفس معصومة أو مال مصان قال تعالى {وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّآئِفَةٌ مُّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاُّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ وَأَنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً }النساء113 لذا على من يخاف لقاء الله ويريد أن يخرج من الدنيا لا له ولا عليه أن يبتعد عن أهل الأهوال فهؤلاء يسيرون النصوص حسب أهوائهم ويستخدمون الناس للوصول لغاياتهم فانتبه ياابن الإسلام إياك أن يجعلوك مطية فينفذوا بك مآربهم ويحققوا أهدافهم وأنت تقع تحت سخط الملك الديان وتخرج يوم القيامة يعلق برقبتك مسلم من عباد الرحمن فيقول يارب سله لم قتلني ..
اللهم أجمع شمل المسلمين وحقق الأمن والأمان في كل بلاد الإسلامية وارحم الشهداء الذين سقطوا واجعل بلاد المسلمين سخة رخية ادفع عنها كيد الماكرين وشر المعاندين وافضح مشاريع الخونة والعملاء ، كن لنا عونا ومعينا وهاديا وحافظا وأمينا ، ألف بين قلوب المسلمين، وأهدهم سبل السلام، وجنبهم أسباب الفرقة والخصام ،واعنهم على التمسك والتخلق بأخلاق الإسلام، والانقياد لنصيحة خير الأنام ، صلى الله عليه وسلم ، وعلى آله وأصحابه الكرام، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
كتبها الشيخ مهدي الصميدعي
26 جمادي الأول 1432 هجرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ashairjanob.com
 
( القول المبين في حرمة دماء المسلمين ) كتبها الشيخ مهدي الصميدعي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مجلس عشائر الجنوب  :: القسم العـــــــام :: منتدي العلوم الشرعية والمسائل الفقهية-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط مجلس عشائر الجنوب على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلس عشائر الجنوب على موقع حفض الصفحات

منتدى مجلس عشائر الجنوب











 Twitter Facebook YouTube RssReview ashairjanob-web.co.cc on alexa.com