المكتب الاعلامي
عدد المساهمات : 3050 نقاط : 60723 تاريخ التسجيل : 14/10/2010 الموقع : http://www.ashairjanob.com
| موضوع: كم واحد من هذا في بغداد الأن يعمل مع الحكومه ومع الإرهاب الخميس مايو 19, 2011 3:02 pm | |
| كم واحد من هذا في بغداد الأن يعمل مع الحكومه ومع الإرهاب فلاح ميرزا محمود https://www.youtube.com/watch?v=UUMJogom1bA&feature=player_embedded |
| من فمك ادينك يوما بعد يوم تتكشف الحقائق امام عامة الناس رغم ان المعلومات التى تبحث عنها تتوفر لديك احيانا عندما يكون هناك وسيلة للوصول اليها وبالطريقة التى تجد لها بدايه او لنقل خيط منها يكون دليلا للنظرية التى اردت التعرف عليها فالمطلوب اثباته منها والبرهان على صحتها يصبح الدليل القوى على صحتها.. فليس كل مايقال او تراه عن الاحداث المهمة والخطيرة والتى اخذت مساحات من التحليل والاستنتاج تكون واقع حال الموضوع والحدث الذى اردت الوصول اليه فهناك من الوسائل تجعلك فى حالة اقتناع او تصديق وتسبب فى اتخاذ موقف ما ويكون ذو تاثير خطير على الدول والانظمة والاشخاص وقد تدفع الناس الى اتخاذ قرارات سلبية وايجابية بشانها كان يكون دولة ما عميلة او نظام ما عميلا او قادة او زعماء عملاء بمجرد اطلاق بعض المعلومات المضللة التى تقود الى هذا الاتهام وخصوصا اذا اريد بها التشويش على ظاهرة معينة شغلت بال الكثيرين ولقد تميزت الانظمة الغربية ومؤسساتها العلمية والاستخبارية بها واسست لها معاهد وجامعات ومؤسسات تجارية لتمارس بواسطتها الدور الذى يراد بها ان تمارسه تنفيذا لخططها ومشاريعها فى العالم وقد يكون ذلك معروفا بطريقة ما سابقا واقصد فى القرن العشرين الذى شهد اكتشافات نفطية وثورة صناعية وقيام انظمة تقتنع افكار غير مقبولة كالانظمة الاشتراكية والشيوعية وما خلفته الحربين العالمتين من اثار اقتصادبة على الدول وقيام انظمة جديدة بنظريات اقتصادية تقوم على اساس الفكر الاشتراكى بخلاف مايبحث عنه الفكر الرسمالى فكان لابد من التوقف عند ذلك ودراسة ماتطلبه المرحلة وتهيئة الوسائل والاساليب لاعداد الخطط لوضع كل شىء وفق ماتريده تلك الانظمة؟ وبازدياد المد الشعبى المعادى للفكر الغربى وانتشار الفكر الاشتراكى فى اوروبا وامريكا اللاتينية بدى واضحا الخطر الذى يهدد المصالح والشركات الاحتكارية وخصوصا النفطية منها وخشية توسع نفوذ الفكر الشيوعى فى العالم تم اعداد الخطط والاستراتجيات ذات التاثير الخطر على شعوب والانظمة التى لاتدين بالولاء للفكر الراسمالى والطلب من الخبراء البدء فى رسم خطوط تنفيذها فظهرت النظريات والافكار كل حسب اختصاصه منها الاقتصادية ومنها العسكرية ومنها الصناعية والاهم من كل ذلك النظريات السياسية والدينية التى تمهد لما سبق ان اشرنا اليه فبرزت ظاهرة الانقلابات العسكرية وظاهرة الشركات النفطية وشركات الكهرباء والاتصالات والنقل الجوى والبرى والبحرى وشركات الاتصالات وبدا التغلغل بالمجتمعات والحركات السياسية لشراء البارزين منهم وتهيئتهم لتنفيذ ماتريده تلك الانظمة وشركاتها الاحتكارية وعشنا الاحداث وما جاءت به خلال القرن العشرين وبداية القرن الحادى والعشرين وقيل الكثير عن الانظمة وعن القادة وبمختلف التسميات مرة اتهموا بالعمالة ومرة بالدكتاتورية ومرة بالفساد وطمس الحريات وبرزت ظاهرة التظاهرات والاحتجاجات والعمليات الارهابية تطبيقا لنظريات المؤامرة والفوضى الخلاقة وتم بموجبها التخلص من الانظمة والزعماء والقادة الذين لاينصاعون لخططهم عن طريق ذلك واطلاق التهم عليهم واولها انهم كانوا عملاء كالذى اطلقوا على صدام حسين وحزبه بتلك التهمة الباطلة التى اكدها الشريط اعلاه والذى اردت ان اوضحه بان القائد صدام يصح ان تصفه بوصف يختلف عن الاخرين فى طريقة ادارته للدولة والحزب والتى تميزت بالشدة والصرامة وعدم التساهل مع اعداءه ولكنه فى كل الاحوال فهو وطنى ومخلص للعراق والامة العربية وقضاياها الوطنية ولم يكن فى يوم من الايام غير ذلك كما يشير الشريط اعلاه الذى يثبت مااردت الاشارة اليه فى كلمتى اعلاه وارجو ان اكون صادقا فى ذلك وتلك شهادة من اصحاب العلاقة ولاتحتاج الى الكذب او التشوية |
| |
|