عميل المالكي المدعو (كرم الخزرجي) يتلقن درساً لا ينسى من الشهم د. سعد الدليمي بلقاء حي وعلى مرأى المشاهدين في قناة المستقلة بعد تطاوله على العراقيين والدفاع عن ايران.. وحقيقة ما حدث بعد اللقاء!؟ - فلم
كاتب الموضوع
رسالة
المكتب الاعلامي
عدد المساهمات : 3050 نقاط : 60693 تاريخ التسجيل : 14/10/2010 الموقع : http://www.ashairjanob.com
موضوع: عميل المالكي المدعو (كرم الخزرجي) يتلقن درساً لا ينسى من الشهم د. سعد الدليمي بلقاء حي وعلى مرأى المشاهدين في قناة المستقلة بعد تطاوله على العراقيين والدفاع عن ايران.. وحقيقة ما حدث بعد اللقاء!؟ - فلم السبت أبريل 16, 2011 6:25 pm
إعداد \ المرابط العراقي - لندن
لم يكن الدكتور سعد الدليمي يعرف أو على موعد مع نماذج هجينة قذرة (وهم كُثر).. أنتجها الاحتلال بعد عام 2003 ، فكان يوم اللقاء على شاشة قناة المستقلة الفضائية يوم 13 ابريل 2011 حينما التقى د. سعد في ندوة حوارية (المفروض أن تكون حوارية) مع الصفوي المرتزق (كرم الخزرجي \ يحمل جواز سفر هولندي ومبعوث باسم حزب الدعوة العميل للدراسة في بريطانيا) الذي أراد التحدث بصفته متحدثاً باسم حزب الدعوة القذر (بشهادة أحد أعضائه .. عزت الشاه بندر) وممثلا عن المالكي وعصابته في المنطقة الخضراء قبل أن يخرسه الدكتور سعد الدليمي عندما بدأ بكيل الشتائم وسب الرئيس العراقي الراحل صدام حسين فألجمه ببضع ضربات عربية حرة اسقطته ارضاً وأخرسه تماما ...ليكون عبرة لمن أعتبر ولكل من يفكر بان يقل أدبه على أي عراقي أصيل شريف... بعد مكالمة هاتفية أجريناها مع الاستاذ الدكتور سعد الدليمي ومجموعة أخرى من الأخوة ممن حضروا الحادثة التي حدثت في صالة أستوديو قناة المستقلة الفضائية، مستفسرين عن سبب المشاجرة والسبب الذي دفع الدكتور العراقي الشهم سعد الدليمي. الى ذلك تبين أنه وبدفع من ألصفوي المرتزق (كرم الخزرجي \ وخزرج براء منه ومن أفعاله وأخلاقه الدنيئة) عندما بدأ بالسب والشتم مبتدءاً بالبعثيين مروراً بكافة العراقيين اللذين يتبنون بيان موقف فشل وعجز حكومة المالكي المنقوصة السيادة والإرادة عن القيام بأبسط واجباتها تجاه الشعب العراقي بل والجرائم التي ارتكبت على يدها بحق الشعب والى يومنا هذا. وبعد طول صبر وضبط نفس من الدكتور سعد الدليمي ومطالبات عدة منه بان يلتزم هذا المرتزق العميل بآداب الحديث ... أغال العميل ألصفوي كرم بتهجمه وبدأ يتباهي بالجريمة النكراء التي أرتكبها حزبه العميل بقيادة المجرم العميل نوري المالكي بحق الرئيس الراحل صدام حسين حين وقع أمر إعدامه المعد مسبقاً من قبل قوات الاحتلال الأمريكي القذر ومحاكم بريمر الاقذر منهم، وقام بإعدامه فجر يوم عيد الأضحى (العاشر من ذي الحجة) الموافق 30-12-2006 على يد جلاوزته من الفرس الحاكمين اليوم في بغداد تحت وصاية الاحتلال الامريكي . ثم بدأ بعد ذلك وبشكل هستيري أرعن (كما ستشهادوه في الفلم المرفق) بإعطاء أوامر لإلغاء البرنامج متصورا نفسه أنه يجلس في المزبلة الخضراء التي تلمه ومن على شاكلته ممن يمثلهم وبذات الشكل القذر الذي بدا عليه في البرنامج، فما كان من الدكتور سعد الدليمي إلا أن أشبعه ضربا وأخرسه لينتهي البرنامج بهذه النهاية التي دفع باتجاهها ذلك المدعو كرم الخزرجي وليكون عبرة لكل صفوي مجرمٍ حاقد يحاول التطاول على كل ماهو عراقي أصيل.. وقد وردنا أن هذا الوغد الحاقد حاول التطاول على أحد العراقيين الشرفاء في نفس القناة (المستقلة) بعد أن اراد ذلك العراقي الابي أن يوضح له خطأءه..!؟ فما كان منه إلا أن بادره بالسب ايضاً معبراً عن حقده لكل ماهو عراقي ولكنه لاقى ضربة أخرى (كتلة) وبنفس المستوى من ردة فعل الدكتور سعد الدليمي، الجمه ذلك العراقي الابي ببضع لكمات جعلته يتخبط بدمه الفاسد على الارض ويتمنى لو لم يحظر هذا البرنامج الذي وبحسب شهود أنه أكد قبل ذهابه للمشاركة من أنه سينتقم ويضرب الدكتور سعد حقدا وانتقاما منه لمن على شاكلته ممن يظهرون في قناة المستقلة بعد أن كانوا يوضعون في مواضعهم التي تليق بهم كعفونٍ عملاء ومن حزب تتجسد القذارة فيه نبراساً لهم الا وهو حزب الدعوة العميل. ليس تشجيعا منا ولا موقفا يحسب على الدكتور سعد الدليمي الوقوف في مثل هكذا مواقف ، لانه عراقي أصيل لا يمكن أن يرتضي ما تفوه به هذا القميء، لكنها رسالة واضحة حاول إيصالها هذا الصفوي المتحدث بأسم المالكي وحزبه العميل لينال ما ناله من الدكتور سعد، وبياناً منه الى مدى الخسة والقذارة التي أتى منها هو وحزبه يحملون أفكارهم وحقدهم الفارسي المتجذر في عروقهم العفنة، متبجحين ومتباهين بعمالتهم التي أوصلت الحال اليوم الى ما وصل اليه في العراق الحبيب من بؤس وشقاء... ويقينا أن جواب رسالة هذا الصفوي المرتزق قد أتاه مهلهلاً بملئ الفم وأخرسه إلى غير رجعة ولا اسفا عليه وعلى أمثاله من الحاقدين الجبناء. وأننا هنا اذ نستعجب الموقف الهزيل والجبان الذي تبناه بعض من يعرفون على انهم أصحاب مواقع الكترونية المحسوبة على الوطنية واللذين بدلا من أن يشيدوا بردة فعل الدكتور سعد الدليمي نراهم يتبنون موقف الضعف والوهن والجبن الذي هم عليه اساساً يعيشون ويعتاشون، متسترين خلف شعارات الحلم والرقة حتى في مثل هكذا مواقف تحتاج الى ما قام به الدكتور سعد الدليمي بحق ذلك الوغد الصفوي. بل وتعاملوا مع الامر من نفس المنطلق الذي ينتهجوه كأشخاص عملاء جبناء بكل ما يمكن وصفه ، لان الذي اعتاد الحرب كالخفافيش والطعن بظهور الوطنيين ويبيعون شعارات أمام المنخدعين فيها هم، يعاقرون العدو ، هؤلاء الذين لا يرتضون بأقل من أن يكونوا تابعين مسيرين خدمة لاجندات اسيادهم في المضبعة الغبراء التي باتت معروفة للقاصي والداني وقد كشفوا وتهاوت الاقنعة عن وجوههم الكالحة التي جعلت منهم مكشوفون أكثر مما يتوقعون.. ما تمّ عرضه درس لكل من يحاول أن يجد المبررات للدفاع عن أمثال هؤلاء المنافقين، والمنضوين تحت خدمة آلة الدجل المدجنة التي تتحدث باسم الدين وتطعن بالوطنيين.. ولا غرابة ممن ينتخي بالخفاء لسقطة متاع الاحتلال ويحارب كل وطني غيور، جلّ ذنبه أنه لم يرتضي العار والسقوط والعمالة والباطنية التي ينتهجها المنافقون بعد أن أباحتكافة المحظورات حتى وإن عقدت مع ألدّ أعداء العراق أقذر صفقة .. نترككم وهذه اللقطات من البرنامج والوقفة البطولية التي اخرست أبواق الحكومة العميلة واحجمتهم وعرفتهم قدرهم https://www.youtube.com/watch?v=RZdrIfJAS3E&feature=player_embedded
عميل المالكي المدعو (كرم الخزرجي) يتلقن درساً لا ينسى من الشهم د. سعد الدليمي بلقاء حي وعلى مرأى المشاهدين في قناة المستقلة بعد تطاوله على العراقيين والدفاع عن ايران.. وحقيقة ما حدث بعد اللقاء!؟ - فلم