منظمتنا لا تعقب على التعليقات التي
يرسلها قراء موقع ( كتاب من اجل الحريه ) كونه موقع رصين وما ينشره من
معلومات دقيقه يقض مضاجع فيلق القدس والاطلاعات الايرانيه والحرس الثوري
وعملائهم المحكومين في المنطقه الخضراء ولكن الذي جعلنا نعقب ونهدي هذه
المعلومات الى الذي علق على المعلومات المنشوره في الموقع تحت عنوان ( خليه مرتبطه بفيلق القدس الايراني ) باسم مفترض" يحيى القاسم " ..
ونقول : ان وراء المعلومات رجال كانوا السياج الخارجي الذي يحمي امن العراق القومي والعربي وعندما كنتم ترسلون صعاليك اطلاعاتكم مع وفود الزائرين للعتبات المقدسه ايام النظام الوطني وباسماء مستعاره ومنهم بصفة ( حملدار ) كان رجال العراق يدخلون الى غرفهم
في الفنادق التي يقيمون فيها ويقولون له ( انت فلان ) ابقى حبيس الفندق
لحين عودة وفد الزائرين الى ايران واذا دخلت العراق مرة اخرى فلنا معك حساب
عسير فهل باستطاعة جرذ من جرذان الاطلاعات والحرس واستخباراتهم ان يمدوا انوفهم عبر الحدود الا ويقطع
انفه والان يسرحون ويمرحون ويقتلون ويخطفون ويفخخون السيارات لتنفيذ
عمليات اباده جماعيه للعراقيين بمختلف مذاهبهم واديانهم وقومياتهم ..
رجال العراق الاوفياء يتابعون اوكاركم
واعشاشكم ومصادركم وعملائكم والمليشيات المؤجره المرتبطه بكم في محافظات
العراق جميعها ويتابعون نشاط الدائره ( 209 )
التابعه للاطلاعات ومقرها في الصحن الكاظمي ومعتمديها في العراق من جلال
الصغير الى مستشاري رئيس حكومة الاحتلال وعدد من وزراءه ومحافظيه الذين
يتقاضون رواتبهم من فيلق القدس الايراني كعملاء مجندين له وللاطلاعات ولو
كنا نملك سلطة تنفيذ لدخلنا الى اعشاش المخابرات الايرانيه ومساكنهم في
النجف وكربلاء والبصره ولا يحجب تشخيصنا من يرتدي العمامه او الكشيده او
البدله بدون ربطة عنق واذا استطاع الفرس وعملائهم ومن ورائهم امريكا
واسرائيل ان يجتثوا رجال العراق بلقمة عيش عوائلهم لا يستطيعون مهما عملوا
ان يجتثوا مبادئهم وعراقيتهم ووطنيتهم .. سيبقى
رجال العراق يعملون على كشف الراكبين في قطار الموت الايراني الذي يحمل
حقد كورش الذي توارثه احفاده من بعده من رستم الى الخميني الى الخامنئي
وهدفهم الوحيد ان يقتل العرب ..
اما تعليقك على تنظيم القاعده في العراق
نقول : اطلاعاتكم وحرسكم الثوري وحكومتكم المنصبه من قبل الاحتلال تعلم
جيدا ان تنظيم القاعده الذي قاتل الامريكان والفرس في العراق لم يعد موجودا
فهم اما في السجون او غادروا العراق والموجود على الساحه العراقيه تنظيم
القاعده المرتبط بايران تمويلا وتسليحا وتدريبا في معسكرات ( بندر عباس
ومدينة بوشهر والجزر الايرانيه المحاذيه للخليج العربي وعوائلهم محميه
وتتمتع بالسكن اللائق في ايران .. من يمول تنظيم القاعده في اليمن وفي مصر وعمان والبحرين وفي الصومال وفي ارتيريا وحتى في السعوديه ؟ !!! اليست اطلاعاتكم وحرسكم الثوري ..
ومن يمول عناصر القاعده المؤجرين للاطلاعات من العراقيين في كل من ( كركوك – الموصل – صلاح الدين – الرمادي – ديالى ) بالتعاون مع اشايس جلال طلي باني اليست اطلاعاتكم وحرسكم الثوري ..
وهديتنا الى ضابط الاطلاعات ( شاكر حميد
) المتواجد في موقع براثا والمسؤول عن ما يسمونهم الاعلام المضاد للتواجد
الايراني في العراق وتفنيده ..
المعلومات
ــــــــــــــــــــــــــــ
وردتنا معلومات مفادها ما يلي :
كتيبة ( محمد الباقر ) احدى تشكيلات فيلق القدس الايراني في العراق يقودها ضابط في فيلق القدس الايراني المدعو ( عادل زبون )
من اهالي الناصريه وهو من اسرى الحرب العراقيه – الايرانيه عاد الى العراق
بعد الاحتلال وهذه الكتيبه متخصصه في عمليات نوعيه في العراق ( تفخيخ السيارات ) وتهريب قادة المليشيات من السجون الحكوميه .. وعمليات
تهريب السجناء جرت على يد عناصر هذه الكتيبه وقسم من عناصر هذه الكتيبه
لازالوا يتدربون في المعسكرات الايرانيه وبعدها يلتحقون بعناصر الكتيبه
وساحة عملياتهم ( الناصريه – الكوت – شيخ سعد – الكميت ) ومجهزين بسيارات
حكوميه حديثه لغرض تنفيذ عمليات القتل والاختطاف بحق العراقيين الابرياء واحيانا يستخدمون سيارات الاسعاف التابعه لمديريات صحة المحافظات لتنفيذ جرائمهم وسيارات وزارة النقل بقيادة " هادي العامري " ..
هذه الكتيبه يمولها المدعو " حسن الساري "
وزير الاهوار في حكومة الاحتلال وهو قيادي في كتائب حزب الله في العراق
ومكاتبه هي الاماكن الامنه لتواجدهم ومنها ينطلقون في عملياتهم الاجراميه .. هذه
الكتيبه متخصصه في تفخيخ السيارات وركنها في اماكن معينه قرب مراكز الشرط
او الدوائر الحكوميه والاسواق حيث يجري ركن السياره بالتواطأ مع شخصيات
حكوميه وعناصر من الامن ويتم تفجيرها بواسطة ( ريمونت كنترول ) .