أقدمت الفصائل المجرمة الطائفية المنضوية تحت مظلة مليشيات الحشد الشعبي في العراق ؛ على مجموعة خطوات لتعويض النقص الحاصل لديها في العناصر البشرية ، وتضمنت تجنيد أطفال ، بالإضافة إلى تقديم حوافز مادية وتسهيلات حياتية جديدة للمقاتلين ، من مثل دفع جميع مصاريف الزواج، وتجهيز المنازل ، مع وعود بمنح عائلات القتلى منهم قطع أراض وتعويضات مجزية.