منظمة الرصد والمعلومات الوطنية
ليطلع الشعب العراقي
على هذه المعلومات التي حصلنا عليها من مصادر مقربه من احمد الجلبي والعصائب نقوم بنشرها على المواقع الوطنيه استباقيا لحماية ارواح الابرياء من هذا العمل الاجرامي ولقطع الطريق على حكومة المالكي من تضليل الشعب العراقي باتهام جهات كما تعودت وراء كل عمليه ارهابيه تنفذها ايران داخل العراق ومليشياتها المدعومه من قبل الاجهزه الامنيه لوجستيا ويذهب ضحيتها مئات الابرياء ويزج في السجون مئات الابرياء والقاتل ايران وحكومتها المنصبه امريكيا ..
ستقوم خليه تابعه لعصائب اهل الحق يقودها ميدانيا ضابط في استخبارات الحرس الثوري المدعو " خدابند جليلي " ويعرف اسمه الحركي في العراق " الحاج ابو جلال " المقيم حاليا في احد الدور التابعه للجلبي في منطقة المنصور .. الخليه مقسمه الى مجموعتين كل مجموعه تنفذ هدف مرسوما لها ..
المجموعه الاولى :
تتكون من ( 60 ) عنصر واجبها مهاجمة " البنك المركزي " يقود هذه المجموعه الارهابي " عماد الايزيرجاوي " يسكن منطقة - القناة – حي الامانه بالقرب من مدرسة " صقر قريش " التي تحول اسمها الى مدرسة محمد باقر الصدر ينفذ الهجوم بمساعده من حراس البنك وشرطة مركز الرصافه ومركز شرطة حافظ القاضي .
المجموعه الثانيه :
تتكون من (75) عنصر ستنفذ عملية هجوم على " سجن تسفيرات ملعب الشعب " .. ستنطلق في عملية التنفيذ من منطقه قريبه من " حي زيونه " يساعدها في تنفيذ الهجوم مجموعه من شرطة المرور المتواجدين في شركة " الضلال " ومجموعه اخرى من الشرطه متواجدين بالقرب من ملعب الشعب وستكون هذه العمليه مشابهه لعملية اختطاف الموظفين في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ( دائرة البعثات ) حيث يوجد من بين افراد المجموعه من شاركوا بعملية اختطاف الموظفين وغالبية شرطة المرور الذين يقدمون الدعم للمجموعه هم من سكان مدينة الصدر ( الثورة ) ..
يتواجد عناصر المجموعه في اربعة اماكن في بغداد
1- بغداد – حي الامانه – محله 891 – زقاق 84 – دار 618 على 6 على 18 .
2- بغداد – حي البنوك – محله 873 – زقاق 38 – قرب مدرسة الفرات .
3- مدينة الشعب – محله 339 – زقاق 42 – دار 38 بيت عبد الرضا اللامي .
4- جامع المحسن في مدينة الصدر مكان الانطلاق وجمع السلاح .
تم تزويد عناصر المجموعتين بـ " باجات وهويات " صادره من وزارة الامن الوطني ووزارة الداخليه ووزارة الصحه وتشير المعلومات حول استخدام سيارات الاسعاف في عملية الهجوم .
وقد وصل السلاح الى المجموعه من ايران عبر محافظة واسط ثم الى بغداد عن طريق مهرب السلاح " محمد الفريجي " الذي يتنقل ما بين محافظة واسط ومدينة بدره الحدوديه .
تعليق المنظمه :
اجهزة المالكي الامنيه ووزاراته الامنيه ومخابراته تلاحق الابرياء وتزجهم في السجون والمعتقلات وتمارس بحقهم شتى انواع التعذيب اما حرس الثوره الايراني وضباطه والمليشيات المرتبط به وبالمالكي تسرح وتمرح تفجر وتقتل وتسطوا على البنوك والمصارف ومكاتب الصيرفه ومحلات الصاغه وبدعم حكومي .
بربكم هل هذه تسمى حكومه ام مجموعة عصابات ومافيات يقودهم الكاوبوي الامريكي ومقرهم المنطقه الخضراء.
منظمة الرصد والمعلومات الوطنية
٠٢ / حــزيــران / ٢٠١١