جواد تفخيخ - نوري كواتم
سيد محسن عاشق الحسين ابو النهب و الفرهود
اللاعق لِلحذاء الصهيو-انجيلي الصليبي المُعَفَّر بالبراز الصهيو-انجلو-امريكي و الشارب و المغتسل بأدران و بول خامنئي الدالاي لمعابد المجوس و الاحبار الفرس و العجم.
تحريك الدُمَى المافيويه بالاصابع الصهيو-مجوسيه-الانجيليه الصليبيه
[رؤساء مافيات النهب الملياري و التهجير و القتل الجماعي
في صِقِلِّيَه و آل كابوني شيكاغو و نيويورك البغداديه(المنطقه الخضراء) المُصَنَعَّه صهيو-انجيلياً-مجوسيا-صليبياً بأصابع بوش-بلير-خامنئي-شارون-اوباما].
ما اشبه الليله بالبارحه , التأريخ لا يعيد نفسه و لكن تترادف الاحداث بأختلاف الزمان في الصراع مع العدو كما تترادف الكلمات ان صَحَّ التعبير ,هي الاحداث تُفرز حين يتسلط شذاذ الآفاق ليسطروا تأريخ العار و الشنار بهتك عِرْض الوطن و الامه و ها نحنُ نراهم الآن يتساقطون بفعل تقدير الله الباقي وجهه ذو الجلال و الاكرام و كلٌ من عليها فان , اما صُنَّاع التأريخ العربي النعمان ابن المنذر و صدام حسين فالاحداث تنصفهم حين تفتقد الارض الرجال حين يسود حكم الاشباه الرعاديد الرُوَيْبِضَات , و ذكِّر ايها العربي بالتأريخ كما القرآن لمن خاف وعيد , و من يستمع الان لبعض الفضائيات الخليجيه فسيجد عضَّ الاصابع على العراق و صدام كما عُضَّت الاصابع على النعمان ابن المنذر , و ما عَقُمَ رَحِم العربي فظهر بني شيبان و قبائل بكر و وائل و معها قبائل عربيه اخرى فكانت ذي قار و سيظهر في جزيرة العرب و العراق مجدداً من سيصنع ذي قار اخرى بأمر الله , فألله كتب الذل و الهزيمة على الفرس المجوس و هم يعيشون عقدة ساسان و يزدجرد منذ 1430 عام هجري و يناصبون الله و كتابه و انبيائه و رسله و العرب العداء , نرى اليوم من المثقفين في الخليج و من البسطاء من ان َّ الاستهزاء (بالبوابه الشرقيه) قد ارتحل و بات حقيقه تتردد على الالسن لينتقل الى الاقرار بهذه الحقيقه في خجل خفيّ يُؤنِّبْ الذات (اضاعوا و اي فتى اضاعوا و عراقٌ و اي عراق نحروا) , و ان اول من اطلق هذه التسميه(البوابه الشرقيه) هو احد الكتاب العرب المصريين و الذي الف كتاب (حرَّاس البوابه الشرقيه) في السبعينات عن دور الجيش العراقي في حرب تشرين 1973 , كذلك اطلق عبارة (البوابه الشرقيه) , تَمَعَنتُ في كلام رجل عسكري عربي من مصر كان يتحدث عبر برنامج تلفزيوني (اننا نجلس الآن بمصر و كما اني على يقين من ان الخليج و الشام ايضا له ذات الاحساس من اننا نفتقد هذا الجيش العراقي الان و نتضرع الى الله ان يعود و لا بد ان يعود و الذي كان يحمي ظهورنا , نشعر الان ان سدا و جداراً عملاقا عربيا قد انهار و السيول تهددنا الى مصير لا نتمناه) , كذلك احد ابطال العرب المرحوم قائد معركة العبور الفريق قوات خاصه سعد الدين الشاذلي بطل العبور المصري و الذي اسرد عن دور الطيران العراقي (بأسراب هوكر هنتر العراقيه) فوق بطريات صواريخ هوك الاميركيه المضاده للطائرات للعدو الصهيوني بسيناء و تقديم بعض الاسناد لقطعات ارضيه للجيش العربي المصري في اقتحامه حصون بارليف للعدو الصهيوني و تحدث عن دور الالويه المدرعه العراقيه على الجبهه السوريه , ما كان من اطلقها(البوابه الشرقيه) عراقيا يوم كان الاستهزاء العربي و الخليجي على اشده لهذه العباره في الثمانينات يوم كان العراق يقف صادا زحف المجوس الفرس بدماءه الغزيره و قوت شعبه و الخليج يمارس ترف نمط عيشه و في التسعينات يوم تقدمت محمية يهود بني قريضه بخنازيرها و قرودها من آل-صهيو ظلام(صباح) بدعم آل سعود لاستدراجه للفخ المنصوب حتى قبل ان تقف الحرب لصد زحف مجوس خميني الدجال الدموي النافق الى جنة زرادشت.
اذا ما اردت هدم بلدا فعليك بتنصيب الجهله و الاميين اولاً و الدجالين المشعوذين ثانياً و القتله اللصوص ثالثاً جامعٌ اياهم كفريق عمل بمسمى ساسه[العِلمُ يبني صروحاً لا عِمَاد لها- و الجهلُ يهدم بيت العِّز و الكَرَمِ] و [ لايُحْكَمُ الناس فوضى لا سراة لهم – و لا سُرَاة لهم ان جُهَّالَهُم سادوا] .
حسب هذه القاعده اتفق اعداء الله و البشريه و العرب على وجه الخصوص و العراق على الأخَّص , الصهيو-انجيليون الاميركان و البريطانيون الصليبيون و الفرس المجوس على ان ينهوا وجود العراق و يتقاسموه كأرث ميت بمباركه خليجيه (كويتيه) على الاخص, و هكذا فعلوا بالعراق حيث لم يكتفوا بتنصيب الجهله(المنطقه الخضراء) بل نصبوا انصاف اشباه الجهله كذلك لم يكتفوا بتنصيب الاميين بل اشباه انصاف الاميين و اقاموا [جمهورية الرواديد و اللطامه و الفتاوى الحوزويه المتفرسه العظمى] التي يديرها زعماء مافيات النهب و القتل و التهجير و التنكيل الجماعي و النهب الملياري.
كان ابرز من تم انتخابه (اوبامياً-خامنئيا) و اختياره و تثبيته كَعَرَّاب لزعامة عصابات المافيات للمنطقه الخضراء لمهمة ازالة وجود العراق بعد صوملته و افغنته و تفتيته كيوغسلافيا و من ثم تقاسمه كأرث ميت هو الرادود و اللطام في زرادشتيات(حسينيات) حي السيده زينب بدمشق وهو الخباز و صاحب بسطية الخواتم و السِبَحْ المعروف بأسمين اولهما جواد و ثانيهما نوري و الاسم الثالث الذي اكتسبه هو (سيد محسن عاشق الحسين) حين تم ترشيحه من طرف منظمة امل الاجراميه المجوسيه بلبنان لتدريبه و تأهيله من قبل (موساد-اطلاعات-سي آي أي) كمدير لفرق الموت و الاغتيالات و التفجير و التي لمنظمة امل الاجراميه المجوسيه الباع الطويل و الخبره العريقه في قتل و تهجير اللبنانيين و الفلسطينيين و الاغتيالات و التفخيخ (سيارات و مباني) و عمليات القتل و التهجير الجماعي , كما هو حال جيش برويز بابا الصدري(جيش المهدي) ذو الخبره في القتل و التهجير الجماعي للنواصب و هدم المآذن و احراق كتاب الله و المساجد في شهر رمضان تمهيداً لخروج المهدي من سردابه او من خراسان , جيش خسرو مجوس التابع لشفج الجاموس الصدري مبغى القذر(مقتدى) الذي يخوض صولة (سارات هوساين اي ثارات الحسين) ضد نواصب سوريا مع حزب الهرمزان المجوسي الفارسي بلبنان(حزب الله) بالمعافطه و المضارطه(المقاومه و الممانعه).
تم اختيار سيد محسن عاشق الحسين ابو النهب و الفرهود ومدير فرق الموت او جواد تفخيخ او نوري كواتم لعدة اسباب , فهو من اسره يهوديه فارسيه تحولت للمجوسيه و هو من جوقة العجم الذين في غفلة الزمن بسبب طيبة و سذاجة مشايخ العشائر العرب في العراق في بداية القرن العشرين حين ادخلوا هؤلاء الفرس و الاعاجم لعشائرهم و منحوهم حمل اسمائها و جاء عبد الكريم قاسم ليمنحهم الجنسيه في 1958 بقرار انفرادي, فيما ان كل ما في تقاطيع وجوههم و ما تنطق به افواهم و ما تخفي صدورهم اعظم , فلا ترى الا الحقد و الثأر من العراق و العرب و الحنق على الله و كتابه و انبيائه و رسله , و جواد تفخيخ او نوري كواتم هو واحد من هؤلاء و هو من اعتى الحاملين لحقد و ثارات اجداه الفرس المجوس مضافا اليها تلمودية يهوديته التي تتناسق مع الثأر الفارسي و الحقد المجوسي و هو الاعتى كراهية ً للعراق و لكل ما هو عربي , الجميع يعلم ان مافيات الجريمه المنظمه في صقليه الايطاليه و التي انتجت مافيات شيكاغو و نيويورك في اميريكا , هي ابدا لا تتوافق لشراكةٍ ما , بل تتقاتل و تُجَنِّد الضعفاء بصفوفها لتصنع منهم اداة جريمه لحاجتهم للمال تخلصا من الجوع و الفقر , ثم تتخلص منهم بطرقها المعهوده بعد انتفاء الحاجه لهم او لان شكاً ما او شبهه دارت حولهم و كذلك تُجَنِّد المافيات ذوي المراكز في السلطه و ذوي المناصب في كل شتى الادارات متغلغلة ٌ لبلوغ مآربها هذا عدا سطوتها و ارعابها الضعفاء و سائر الناس متغولة ٌ على الجميع , تتقاتل المافيات ما لم تتفق على اقتسام المدن التي تعمل بها فيما بينها احياءاً و ارياف و مقاطعات بحيث لا يتعدى اي منها على منطقة عمل الآخر و الا حصلت حرب المافيات , بهذه العقليه هندس الشريكان الفارسي المجوسي بعقدة الفرس التأريخيه للثأر الساساني و الانتقام المجوسي و العَرَّاب الانجيلي الاميريكي بتعاليم الرب الانجيليه التي تبيح له ابادة البشر و الاستحواذ على ما يملك الآخرين من ارض و ثروات(الهنود الحمر مثالا و حركة الاستعمار الاوروبيه للعالم منذ القرن السادس عشر و الى اليوم) هكذا هندسَ الشريكان المنطقه الخضراء بكردها و عربها و سنتها و شيعتها و وضعوا لها العَرَّاب الاصغر (سيد محسن عاشق الحسين) و زعماء فرق الموت و الهدم و التهجير و القتل الجماعي و النهب الملياري لمختلف المافيات التي تتقاتل على المناطق و المال فيما العَرَّابان الكبيران في طهران و واشنطن يديران اللعب بالخفاء في البلد الذي بات طارد و قاتل لكل كفاءه و يعتلي مناصبه اشباه انصاف الاميون و القتله اللصوص من حملة جنسيات اميركا و كندا و اسكندنافيا و اوروبا و استراليا و اصبح كبار ضباط جيشه الميليشياوي برتبة فريق و لواء و فريق اول و هم ممن لا يقرأون و لا يكتبون و الوزراء ايضاً الى الدرجه التي يتم تعيين وزير للآثار و هو لا يميز بين (عبارة فخامة الرئيس فيلفظها ضخامة الرئيس و يتعثر عشر دقائق بالكلام حتى يستطيع اخراج جمله من فمه و هي غير مفهومه) , الآخر ممرض في قسم الاشعه في احدى المستشفيات و هو من ابطال الانتفاضة الشعبانيه لفيلق بدر , انتفاضة(ماكو ولي الا علي و نريد حاكم جعفري) و الذي فرَّ الى بلده الاصلي بلاد المجوس الفرس عام 1991 بصفة انه عراقي ثم لاجيء الى الدانمارك ليعمل حارس بضاعه معروضه خارج احد مجمعات الاسواق (سوبر ماركت) الكبيره في كوبنهاغن(كي لا تُسْرَق او يُعْبَث بها من قبل الاطفال او المراهقين) و هو عدنان يزدي اي الاسدي( حيث ان الفرس المجوس الذين جنسهم عبدالكريم قاسم و منهم اليزدي قلبوا لقبهم الى الاسدي لاخفاء اصلهم) اليزدي هذا يُسْتَدْعَى من الدانمارك و هو عضو في جَرَبْ البلوى اي الدعوه المجوسي الفارسي الذي اسسه سبعه من الفرس المجوس , ليمنح رتبة لواء شرطه و يتم تعيينه وكيل لوزارة الداخليه (فأبشروا بالمستقبل الزاهي لعراق جمهورية الرواديد و اللطامه و الفتاوى الحوزويه المتفرسه العظمى) , ان ما يجري في العراق اليوم هو حرب زعماء مافيات القتل و التهجير الجماعي و الهدم البنيوي الفوقي و التحتي و النهب الملياري و التي صادق عليها اوباما في واشنطن بعد لقاء سيد محسن عاشق الحسين او جواد تفخيخ او نوري كواتم و ترك ادارتها لشريكه العرَّاب الاكبر الدالاي لمعابد الفرس المجوس بطهران (خامنئي) تنسيقا مع الحبر المجوسي الاعظم سيستاني بريمر الرامسفيلدي بفرع المعبد في النجف و باقي الكهنه و الرهبان الفرس و العجم , صحيفة الغارديان البريطانيه تقول ان العراق قد تُركَ للذئاب , فاللعبه المجوسيه الخامنئيه-الانجيليه الاوباميه تبعث برساله للعالم من انها تركت العراق و ان ما يجري في العراق هو صراع مكوناته و انها كانت المانع للتصادم و هي البريئه براءة الذئب من دم يعقوب , امريكا لم تستطع كما خططت بأن تبيد العراقيين على طريقة ابادة الهنود الحمر رغم فرق الموت الصهيو-كويتيه-المجوسيه-الانجيليه-الصليبيه و رغم الصدمه و الترويع و اليورانيوم الناضب و المخصَّب و الفسفور الابيض و ما خَفِيَ كان اعظم , و هدم النظام الصحي بالكامل و تلويث كل بيئة العراق مياهاً و ارضاً و نباتاً و بشراً و نشر الجوع و الفقر و الامراض و الرعب , لم تستطع اميركا الانجيليه و معها الحليف الشريك المجوسي ان تبيد 25 مليون عراقي لتنزل سكانه الى 5 ملايين فقط حسب توصية المحافظين الجدد و هنري كيسنجر و ديك تشيني و زلماي زاد و ذلك لاختلاف الظروف و الزمان تحقيقا لرغبات و مصالح شركات ايكسون موبيل و شيل و شركات ديك تشيني و (شيفرون و هاليبيرتون و بكتل) و رغبات دول الخليج و خصوصا رغبة يهود بني قريضه قرود و خنازير آل صهيو-ظلام(صباح) و رغبة كيان بني صهيون و الفرس المجوس و الانجليز و بريتش بتروليوم , لذا فأن الفرس المجوس هم من يستطيع تحقيق هذا الهدف لامتلاكهم ميزات لا تتوافر لاميركا , و هي ان للفرس امتداد في الجنوب و الفرات الاوسط لاتباعها فرس العقيده(العرب الشيعه) و القطيع الحوثي في اليمن و قطعان فرس العِرْق و فرس العقيده في البحرين و المنطقه الشرقيه من السعوديه و الكويت(اغلبهم من فرس العِرْق) و لبنان بحزب الهرمزان الفارسي المجوسي (حزب الله) و حاضنته بالجنوب و سوريا بنظام النُصَيْريَه الاسدي و حاضنته و الفرس المجوس لا يحتاجون للولوج الى البلدان العربيه لجيوش و لا تحتاج فيالقهم [الغوودس(القدس) لسوليماني و الهاراس ساوري(الحرس الثوري) و اتلاءآت (اطلاعات) الى الانكشاف بل تعمل تحت مسميات ميليشياويه تشكلها الحاضنه الشيعيه لفرس العقيده(العرب الشيعه) كالحوثيين و حزب (الفاجر هزيمة يزدجرد) اي حسن نصرلله بلبنان و الحركات ذات الوجه السياسي و الاجتماعي في البحرين و ذات الوجه التجاري في الكويت و جيش المخزي(المهدي) لمبغى القذر(مقتدى الصدر) و (مصائب اهل الباطل و الفُسْق) اي عصائب اهل الحق , لِنُجَيْسْ المغولي(قيس الخزعلي) و فيلق تيبتبائي الايسفاهاني (فايلاغَ بادر اي فيلق بدر) لهادي آمري(هادي العامري) اضافه لصدوع فرس العقيده(العرب الشيعه) لثنائية الالوهيه المترابطه و هي قبر الأله(الامام) و متممه الحَبر الفارسي الاعظم(سيستاني بريمر الرامسفيلدي الآن) بعد ان جعلت اعادة هيكلة و صياغة المجوسيه الفارسيه بمسمى قاطرة الامامه لألوهية البشر , جعلت الله اسما فقط لا معنى له , فالدالاي و الحبر الاعظم و هم من الفرس المجوس كما هي هيكلية بيت الدين الساساني بعلاقة الراعي بالقطيع بورقة الفتوى و التي تنهي الارتباط و الانتماء الوطني و القومي لِتُجَيرَها لمفهوم الفرس القومي الثأري حيث ان اساس الموروث العقائدي الفارسي الذي يلزم الشيعه(فرس العقيده) بأن العدو الاوحد الواجب استباحة عرضه و دمه و ماله هم النواصب اي العرب حصراً فلا صليبي و لا انجيلي و لا يهود بني صهيون هو العدو للشيعه بل هؤلاء حليف يمكن الاستعانه به ضد النواصب(العرب) احفاد يزيد و معاويه و ابوبكر و عمر و عثمان السالبون لألوهية(امامة و ولاية) آل البيت و هذا ما تكرر عبر التأريخ و يتكرر اليوم على امتداد الارض العربيه و خاصه العراق و لبنان و سوريا و البحرين و اليمن , لذا فأن المهمه موكوله للفرس لادامة حرب الاباده و تمزيق ما امكن تمزيقه من البلاد العربيه كشركاء لبني صهيون و الانجيليون و الصليبيون و هذا ما تم المباشره به فور الانسحاب التمويهي الشكلي للانجيليين الاميركان و عودة العبد المملوك للاميركان و الغلام المستعبد لدالاي المجوس بطهران (نوري كواتم او جواد تفخيخ) الخباز و بائع الخواتم و السِبَحْ و الرادود و اللطام في زرادشتيات الفرس (حسينيات) في حي السيده زينب بدمشق , فور عودته بعد تلقي اوامر سيده و مولاه من واشنطن حول آلية التنفيذ تنسيقا مع الحاكميه الامريكيه ببغداد(السفاره) و التزامه خطوات التحرك على الارض تنسيقا مع غرفة العمليات الفارسيه ببغداد(سفارة الفرس) و التي تُدار مباشره من الدالاي خامنئي بطهران تنسيقا مع الاحبار و الكهنه و الرهبان من الفرس و العجم في المعبد الفارسي المجوسي – فرع النجف , و اما البيش- جيوه و القنادر(البيش-مركَه) و (موساد-اسايش) لحسقيل طرزاني و ساسون طلي باني فأنَّ تَحَرُكَهَا يكون رهن التفاهم الفارسي-الاميركي-التركي حسب مقتضيات التنفيذ على الارض لاهلاك العراق و اما الذين سارعوا لتقديم خدماتهم للاميركان كقتله مأجورين ما ان حَلَّ الغزاة على ارض العراق من مشايخ(الدق و الرقص و الكاوليات و الويسكي و اللواط و القوازي و الدولار الاخضر) في الانبار و تكريت و الموصل و غيره من اهل الصحوات و حزب شاس صهيون – فرع العراق(الحزب الاسلامي) و مجالس اسناد و القاعده(التي تُدار بأطلاعات – سي آي أي) و ملالي الزندقه و النفاق من الوقف السني و غيرهم فهم مافيا شريكه لا تقل نجاسة ً و انحطاطا و سقوطا اخلاقياً و بشاعة اجرام و سفالة ً عن اقرانها المافيات الاخرى.
خليل البابلي
- المرفقات
- صورة1.jpg
- لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
- (21 Ko) عدد مرات التنزيل 0