امام جامع من صنيعة الاحتلال .. راشد كيكي امام جامع القادسيه في المنطقه الخضراء / يعاد للطلب
كاتب الموضوع
رسالة
المكتب الاعلامي
عدد المساهمات : 3050 نقاط : 60713 تاريخ التسجيل : 14/10/2010 الموقع : http://www.ashairjanob.com
موضوع: امام جامع من صنيعة الاحتلال .. راشد كيكي امام جامع القادسيه في المنطقه الخضراء / يعاد للطلب الإثنين يونيو 06, 2011 7:24 pm
امام جامع من صنيعة الاحتلال .. فوفو كيكي غير الراشد .. امام جامع القادسيه في المنطقه الخضراء قد يكون اغرب امام جامع في العالم !!!
قصة يصعب تصديقها لو لم تصدر عن صاحبها امام مسجد القادسية في المنطقة الخضراء ولو لم يؤكدها كثيرون صلوا ورائه وخرجوا يحكون روايات تشابه الخيال عن رجل دين بمواصفات خاصة!؟ نقدم لكم '؟؟؟؟' فؤاد راشد (41 عاما)، مايكل جاكسون الاسلام، الذي لا يخطب الا عن الحب والحرية والتسامح والديمقراطية، ولا يتوقف عن إثارة الجدل بشكله الغريب ولحيته التي صبغها باللون الاصفر.. ينتف حواجبه ويضع الكحل في عينيه ويلبس عدسات لاصقة ملونة. فؤاد غيرالراشد هذا يعشق أميركا بجنون ويشاهد الى حد الإدمان أفلام 'قصة حب' و 'ذهب مع الريح' و 'بودي غارد' ولا يخفي إعجابه الشديد بالممثلة الأميركية ويتني هيوستن ؟؟؟؟ فؤاد راشد هو الذي اختاره الامريكيون اماما للمسجد الذي شيده صدام حسين عام 1990 ليكون على بعد امتار من مكتبه في القصر الرئاسي، واقتصر مرتادوه على اعضاء القيادة العراقية السابقة. وعندما احتلت بغداد جرى تسريح الامام الاصلي للمسجد، واختار الاميركيون بدلا عنه ؟؟؟؟ فؤاد راشد ليتولى إمامة المسجد..
الراشد بعشقه لامريكا، ويثني عليها من فوق منبره،؟؟؟؟ويعرف انه لا حياة له بدون الحراسة الامريكية التي تحميه من القتل. وهو الى ذلك معجب بالفن الامريكي والافلام الامريكية تحديدا،التي يشاهدها بصورة متواصلة ويصف الممثلة ويتني هيوستن بأنها 'جميلة ونقية'. ومثلما تثير خطبه واحاديثه جدلا واسعا يثير شكله وزيه علامات الاستفهام، فهو وسيم الوجه، يضع في عينيه عدسات ملونة ويصبغ لحيته الدقيقة باللون الاصفر ويرتدي زيا اشبه بزي الراهبات.
ووصفت المجلة التي أجرت حديثاً معه ؟؟؟؟ راشد انه يرتدي زياً سكري اللون وعمامة بيضاء تعلو وجهه الطفولي، وتؤكد انه يعترف بانه جعل نفسه على صورة للسيدة مريم العذراء والدة نبي الله عيسى المسيح. وعن قصة ارتدائه لزي السيدة مريم يقول ؟؟؟؟ الراشد ان السيدة مريم ظهرت له في الرؤيا ثلاث مرات وأمرته بأن يتبعها وأنه ارتدى هذا الزي حين كان طالباً في مدرسة للراهبات في بغدادمطلع التسعينات ((لا ويصلي بالمسلمين)) والغريب ان هذا الرجل الذي لا يجد غضاضة بوضع عدسات لاصقة ملونة على عينيه، يتمتع - مع ذلك بشخصية قوية، ويحدث مستمعي خطبه - وغالبيتهم من موظفي الحكومة وعشرات المقاولين الباكستانيين والمصريين عن الحب والديمقراطية، ويدين ويستنكر اعمال الذين يريدون تدمير ما يبنيه الآخرون في اشارة واضحة الى الهجمات التي تشنها جماعات مسلحة ضد أهداف أميركية أو عراقية. قال بعض من ارتادوا مسجده من العراقيين بأنه أصبح تابعاً للأميركيين ومؤكدين انه سيقتل لو كان في مكان آخر غير المنطقة الخضراء. أما المتحدث باسم هيئة علماء المسلمين محمد بشار الفيضي فيقول عنه: لا نعرفه جيداً، ولكن اذا كان يمتدح الأميركان بالفعل فقد باع نفسه لهم. ورغم هجومه أحياناً على اميركا وسخريته من الديمقراطية التي جاءت من أجل نشرها وتأكيده ان الرئيس بوش (زودها) كثيراً فإن ؟؟؟؟ راشد لا يخفي مطلقاً افتتانه بالنمط الأميركي للحياة ورغبته الشديدة في الهجرة الى الولايات المتحدة في أقرب وقتوهو يتحدث الإنكليزية بسلاسةويرجع اتقانه لها الى مشاهدته للأفلام الأميركيةخصوصا أفلام 'قصة حب' و 'ذهب مع الريح' و 'بودي غارد'وهي الأفلام الثلاثة التي يدمن مشاهدتها. كما لا يخفي بالقدر نفسه احتقاره لمواطنيه العراقيين المصلون خلفه في مسجد القادسيةويتراوح عددهم بين 150 - 200 مصلي كل جمعةيبدون حيارى في شأن تقييم شخصيته واسلوبه الخطابي واستعراضيته الواضحة..
ويقول مقاول باكستاني انه ممتاز.. وجهه جميل. ويرى احد العراقيين انه يعتبر مثالاً سيئاً،إلا ان ما يحميه ويحول بينه وبين القتل هو وجوده في المنطقة الخضراء المحمية بالأسلاك الشائكة والدبابات الاميركية. والتي يعيش فيها ؟؟؟؟ راشد، مثلما تتجول فيها النساء مرتديات قمصان تي شيرت وشورتاتولا يعكر صفو المنطقة سوى بعض قذائف تتساقط عليها بين الحينوالآخر حين يستهدفها المسلحون بعملياتهم. يسكن ؟؟؟؟ الراشد في منزل قريب جداً من المسجد تحيط به اشجار الفاكهة، وهو متزوج منذ خمس سنوات بامرأة تصغره عشرين عاماً،لكنها لم تنجب اطفالاً حتى الآن. كما انه يتهرب دائماً من لقاء الأئمة الآخرينولا يتورع عن الهجوم عليهم واتهامهم بالكذبوالرغبة في اثارة المشكلات مدعياً انه اكثر صدقاً منهم
امام جامع من صنيعة الاحتلال .. راشد كيكي امام جامع القادسيه في المنطقه الخضراء / يعاد للطلب