الأخ احمد الغانم
الكريم
تحية طيبة مع اشواق
حارة
ارسلت لكم آخر
الاحداث حول المقاومة الايرانية و اشرف و ارجو الاهتمام بهذه الاخبار , علما أن
امامنا 12 يوم حتى نهاية العام الجاري و موعد الذي حدده الحكومة العراقية .
محبتي
محمد سامي
بيان -رجوي ترحب
بقرار إدانة دولية للنظام الإيراني عقب صدور قرار
إدانة لانتهاك حقوق الإنسان في إيران من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة السيدة رجوي تناشد
إحالة ملف النظام الإيراني إلى مجلس الأمن ومحاكمة خامنئي في
محكمة لاهاي الدولية رحبت السيدة مريم رجوي رئيسة
الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية بإصدار الجمعية العامة للأمم
المتحدة قرار إدانة لنظام الملالي الديكتاتوري الحاكم في إيران. وهنأت الشعب
الإيراني بهذه المناسبة قائلة: «إن إصدار 58 قرارًا لإدانة الجرائم البشعة التي
اقترفها نظام ”ولاية الفقيه” الغاصب وقرار اليوم من قبل أعلى هيئة عالمية وهي
الجمعية العامة للأمم المتحدة, يترجم التأييد والشهادة الحازمين من البشرية
المعاصرة لأحقية مقاومة الشعب الإيراني في مواجهة الفاشية الدينية من أجل تحقيق
الحرية والسيادة للشعب الإيراني. انه قرار دولي يرفض ويدين إبداء أي شكل من أشكال المسايرة
والمعاونة لديمومة سلطة هذا النظام المعادي للإنسانية».
وأضافت السيدة رجوي تقول:
«رغم أن هذا القرار يقدم صورة مصغرة عن المعاناة والمأساة المستديمة للشعب
الإيراني تحت وطأة سلطة أكثر الديكتاتوريات همجية ودموية في عالمنا المعاصر. لكنه
يظهر جليًا بان دكتاتورية الملالي الحاكمين في إيران بانتهاكها المنهجي
لأبسط المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان وارتكابها الإعدامات الاعتباطية وممارستها
العقوبات العائدة إلى العصور الوسطى وانتهاجها سياسة التمييز والاضطهاد الديني
والعرقي والجنسي دون الاكتراث بجميع المعاهدات الدولية, فإنها لا يمكن أن تنسجم و
تتكيف أبدًا مع حقوق الإنسان والبشرية المعاصرة».
ومضت رئيسة الجمهورية
المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية قائلة: «في مواجهة مثل هذا النظام, من الضروري
أن تتخلى جميع الحكومات لاسيما القوى الكبرى والأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي,
عن سياسة المسايرة والتسامح مع هذا النظام المعادي للإنسانية وان تقف إلى جانب
الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية التي تناضل من أجل الحرية.
ودعت السيدة رجوي المجتمع
الدولي لإحالة ملف انتهاكات حقوق الإنسان من قبل الفاشية الدينية الحاكمة في إيران
إلى المحكمة الجنائية في لاهاي وذلك من خلال مجلس الأمن الدولي مؤكدة أن الشعب
الإيراني يطالب بإصدار مذكرة اعتقال لخامنئي ومحاكمته لارتكابه جرائم ضد الإنسانية.
أمانة المجلس الوطني
للمقاومة الإيرانية - باريس
19 كانون
الأول/ ديسمبر 2011
بيان 181- تهديد
سكان أشرف بالسلاح الناري
احتلال مخيم أشرف
– بيان رقم 181
ضباط عراقيون
يشهرون السلاح الناري على سكان أشرف ويهددونهم بالقتل
صباح يوم الأحد 18 كانون
الأول (ديسمبر) 2011 أطلق كل من النقيب أحمد حسين خضير والملازم الأول حيدر عذاب
ماشي وهما ضابطان مجرمان من القوات المؤتمرة بإمرة المالكي أطلقا إهانات على سكان
مخيم أشرف وشهرا عليهم السلاح الناري وهدداهم بالقتل ومنعا في مستشفى «العراق
الجديد» المحتل من قبل القوات العراقية خروج سيارة إسعاف كانت تحمل مريضين طارئين
لنقلهما إلى مستشفى خارج المخيم. وفي الساعة الثالثة من بعد الظهر ومع ضابط آخر
وجنود مسلحين قاموا في البداية في الجناح الغربي للمخيم برشق السكان بالحجارة
وشهروا عليهم السلاح الناري وهددوهم بالقتل، ثم ذهبوا على متن سياراتهم إلى الجناح
الجنوبي وهاجموا هناك سكانًا آخرين بالحجارة. وقام العميل أحمد حسين خضير بإطلاق
الرصاص وتهديد السكان بالقتل.
وفي الوقت نفسه تقوم وحدات
هندسة الفرقة الخامسة للجيش العراقي في الجناح الجنوبي لمخيم أشرف بإنشاء مواضع
جديدة بسرعة. كما وإن عناصر قوة «القدس» الإرهابية ووزارة مخابرات النظام الإيراني
الذين تمركزوا خلال الأيام القليلة الماضية في مجمع مباني «معين» يقومون يوميًا
ومع ضباط لاستخبارات الجيش العراقي باستطلاع مختلف الأماكن والمقرات في مخيم أشرف.
يذكر أنه وفي الأيام السابقة ليوم 8 نيسان (أبريل) 2011 أيضًا كانت عناصر قوة
«القدس» وبرفقة ضباط لاستخبارات الجيش العراقي يقومون بالتجول في أطراف أشرف على
متن سيارات ذات نوافذ معتمة لاستطلاع مختلف الأماكن والمقرات.
إن جميع المؤشرات تدل على
تحضيرات واستعدادات النظام الإيراني والحكومة العراقية لشن هجوم قاتل على مخيم
أشرف.
صورتان لعميلين يرافقهما
ضباط لاستخبارات الجيش العراقي مرفقتان طيًا.
أمانة المجلس الوطني
للمقاومة الإيرانية – باريس
18 كانون
الأول (ديسمبر) 2011
سلسلة بشرية أمام
مقر الأمم المتحدة في جنيف طلبًا لحماية سكان أشرف وإلغاء المهلة القمعية شهد اليوم الـ 238 لاعتصام
الإيرانيين الأحرار و مناصري أشرف في جنيف، يوم الجمعة 16 كانون الأول (شهد)
مشهداً خالداً للصمود والجهد المتميز حيث تجلت في سلسلة بشرية امتدت من أمام
المفوضية السامية لحقوق الانسان حتى مقر المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة
للأمم المتحدة سلسلة بشرية حلقات صارمة ومتينة لارادة المقاومة من أجل الحرية. ورغم الظروف الجوية السيئة
وهطول الأمطار الغزيرة والعاصفة والبرد القارس، الإيرانيون الأحرار ومناصرو أشرف
المتفانون وأعضاء المقاومة الشرفاء وشخصيات أجنبية أحرار خاصة مناصرو المقاومة من
سويسرا ومدينة جنيف صمدوا بأجسامهم وأرواحهم لحماية المجاهدين الأشرفيين هاتفين من
أجل المقاومة والحرية.
وقال المحامي نيلز دوداردل
من اللجنة السويسرية للدفاع عن أشرف: إني أتحدث إليكم باسم اللجنة السوبسرية
للدفاع عن أشرف. كما تعلمون اننا احتشدنا هنا أمام مقر المفوضية السامية لشؤون
اللاجئين وبسبب المسؤولية العظيمة التي تتحملها هذه المنظمة الدولية حيال الوضع
الحرج الذي يعيشه أشرف الآن، أقول إن الوضع الجوي الغير مناسب اليوم في جنيف وهذه
العاصفة المفاجئة التي نادراً ما تحدث في بلدنا تعكس غضباً الهياً تجاه الحكومة
العراقية ونظام الملالي الحاكمين في إيران. إننا نعيش في هذا الوضع الاستثنائي المفعم
بالتوتر هاجس القلق تجاه أقاربنا وأصدقائنا في مخيم أشرف. وعلينا أن نحيّي اليوم
شجاعتهم المتميزة وتفانيهم في هكذا ظروف. اننا نستطيع أن نحميهم من خلال دعوة
نهائية إلى المنظمات الدولية والأمم المتحدة وبشكل خاص إلى بان كي مون حتي ينال
السكان الحماية التي جديرون بها.
القس دانيل ني زر من مناصري
أشرف القدامى: مرة أخرى أنتم تجتمعون هنا أوفياء ، نشامى وصامدين من أجل مواصلة
الحياة في إيران وبشكل خاص في أشرف. اننا نقف هنا أمام موقع يمثل الانسانية . اني
أضيف رسالتي إلى دعوتي السابقة الموجهة إلى الأمم المتحدة والمفوضية العليا لشؤون
اللاجئين والمفوضيه العليا لحقوق الانسان حتى يصروا أكثر ويعملون أكثر لكي يبلغوا
هذه الرسالة إلى أسماع الشخصيات الفاعلة في العالم.
السيد روحاني رئيس لجنة
القوميات في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: أحيي تلك الشابة التي قالت اننا
واقفون حتى آخر لحظة حياتنا وكذلك أحيي جدتها مرضية وأمثال مرضية المتواجدات بيننا
والاجيال المختلفة وأنا أؤكد عهداً علينا وأوجه ندائي إلى اولئك الذين يتحملون
مسؤولية تجاه هذا الأمر. أخاطب السيد اوباما والأمين العام للأمم المتحدة والمالكي
وأخاطب جميع اولئك الذين ضالعون في هذه القضايا ويتحملون مسؤولية الا أنهم تقاعسوا
عن وظيفتهم وتجاوزا على الحقوق. ليتذكروا أن محكمة هولندا أدخلت يوم أمس أو أول
أمس واحداً من مجرمي الحرب وهو في عمر يناهز 90 عاماً لكي يكتمل حبسه الدائم وهو
يتحرك بفضل كرسي دوار. الرئيس الفرنسي السابق شيراك أدين في محكمة والمتواطئون معه
سيتم إدانتهم غدا. فجميع هؤلاء الذين تجاوزوا على حقوقنا منهم شخص شيراك وآخرون
ممن ذكرت أسماءهم إذا وجدناهم حتى التسعين من عمرنا سنقدمهم إلى العدالة والسجن
بسبب التجاوزات على حقوقنا. كونوا مطمئين وبصفتي حقوقيا ومناضلا منذ خمسين عاماً
أعدكم بأننا سنلاحقكم واذا لم نكن أحياء فأبنائنا سيلاحقونهم. لا يعودون يستطيعون
مواصلة التجاوزات وسفك الدماء. أشرف والأشرفيون صامدون لأن مكانتهم في قلوب 70
مليون مواطن إيراني.. إنهم كانوا ومازالوا منتصرين وسينتصرون وهذا عهد علينا...
نائب رئيس البرلمان
الأوربي: لتتحمل أميركا المسؤولية عن حماية سكان أشرف
صحيفتا «واشنطن
بوست» و«هيرالد تريبيون»
16/12/2011
بيان اللجنة الدولية «للبحث
عن العدالة» (آي اس جي) المدعومة من قبل أكثر من 4000 برلماني:
الشجاعة الأخلاقية تتطلب
بأنّ تتحمل الوزيرة كلنتون المسؤولية الأمريكية عن حماية سكان أشرف، خصوصا النساء
الـ1.000، وأن تلجم المالكي وتطلب منه إبقاء أشرف مفتوحاً حتى نقل كل السكان إلى
البلدان الثالثة.
مقتطف من البيان اتهام المقاومة بهدف تطهير
أيدي المالكي الملطخة بالدماء وتقاعس أمريكا
قبل ثلاثة أعوام وفي سياسة
خاطئة تجاهلت جميع التحذيرات الدولية، نقلت الولايات المتحدة متعمدة حماية أشرف
إلى الحكومة العراقية. وحسب الوثائق التي تم الكشف عنها لاحقاً فان أمريكا كانت
على علم في حينه بخصوص عداء الحكومة العراقية ضد سكان أشرف وكانت تتوقع الاجراءات
القمعية التالية كما أن الأمم المتحدة والصليب الأحمر الدولي بدورهما قد
حذرتا أمريكا من نقل الحماية والعواقب المترتبة عليها. الا أن وزارة الخارجية
والسفارة الأمريكية في بغداد أعلنتا قبل نقل الحماية أن الحكومة العراقية قد تعهدت
خطياً بأنها تتعامل مع سكان أشرف وفق التزاماتها الدولية. انهم أعطوا مصداقية لهذا
الوعد بينما كانوا مطمئنين من زيفه.
والآن في كانون الأول 2011
وبينما المهلة المملاة من قبل النظام الإيراني على المالكي لاغلاق أشرف في 31
كانون الأول تقترب، هذا هو في واقع الأمر أجندة النظام الإيراني حيث وحسب الوثائق
المنتشرة كان المالكي قد قدمها في آذار 2009 إلى السفارة الأمريكية بالعراق.
من جانب آخر اني والعديد من
زملائي نعرف جيداً وعن كثب السيدة رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المجلس
الوطني للمقاومة الإيرانية والمسؤولين في المقاومة. اننا التقينا مرات عديدة معها
ومع زملائها وناقشنا في ملفات معقدة. وانها تتحلى بشجاعة وروح انسانية وذكاء سياسي
ممتاز. الا أنه وبصرف النظر عن أي مناقشة سياسية فانها تكن حباً لجميع سكان أشرف
على غرار أبنائها وأقاربها الموجودين هم الآخرين في أشرف ولا يهمها أي شيء
بقدر ما يهمها سلامة وأمن السكان. انها قالت مراراً ما يهمها ليس أرض أشرف وانما
الاناس المتواجدون في أشرف.
وفي هذا السياق ان السكان
ورغم حقهم المؤكد في البقاء في أشرف الذي يشكل بيتهم منذ 25 عاماً قبلوا فقط
بتوصية منها مشروع البرلمان الاوربي لنقلهم إلى بلدان ثالثة. اضافة إلى مشروع
البرلمان الاوربي فان سكان أشرف قدموا 7 خطط بديلة.
ومع أن سكان أشرف كانوا
يعتبرون منذ عام 1986 لاجئين في العراق وكانوا على الاقل جديرين باللجوء الجماعي،
الا أنهم قدموا طلباتهم بشكل انفرادي للجوء بناء على طلب من المفوض السامي لشؤون
اللاجئين للأمم المتحدة، الا أن العراق عرقل عمل المفوضية وسط صمت أمريكا
ولم تبدأ هذه العملية بعد رغم مرور 4 أشهر على تقديم الطلبات.
ومع أن السكان كانوا يعتقدون
أن أي عملية نقل في العراق من شأنه أن تؤدي إلى مجزرة، فان السيدة رجوي حثتهم على
الانتقال إلى مخيم آخر بتأمين الحماية من قبل أمريكا أو الأمم المتحدة.
ان المقاومة الإيرانية بذلت
مساعي كبيرة وكلف باهظة لنقل السكان خاصة المرضى والجرحى إلى البلدان الثالثة.
تتحمل الوزيرة كلنتون
المسؤولية الأمريكية لحماية سكان أشرف، خصوصا النساء الـ1.000، وأن تلجم المالكي
وتخبره لإبقاء أشرف مفتوحاً حتى نقل كل السكان إلى البلدان الثالثة. انه طلب من
قبل عموم الضمائر الواعية كما وفي الليلة الماضية تم تبني ملحقاً إلى لائحة
العقوبات بالاغلبية الساحقة لأكثر من 400 صوت في الكونغرس الأمريكي.
السيدة كلنتون لا
تسمحي في وزارة الخارجية لاولئك الذين يتخذون قرارات خاطئة بشأن إيران منذ
70 عاماً بأن يستمروا في تلك الأخطاء. كوني واثقة بأن غالبية الكونغرس وأعضاء مجلس
الشيوخ وعشرات من القادة الأمريكيين خلال العقدين الماضيين يقدمون لك نصائح
صائبة.
آلخو فيدال كوادراس
نائب رئيس البرلمان الاوربي
ورئيس اللجنة الدولية للبحث عن العدالة
البرلمان الكندي
يتبنى مشروع قرار يؤكد ضرورة حماية أشرف وإلغاء المهلة لغلقه
تبنت لجنة الشؤون الخارجية
واللجنة الفرعية لحقوق الإنسان في البرلمان الكندي قرارًا أكد ضرورة حماية دولية
لمخيم أشرف وإلغاء المهلة الغير قانونية لغلق مخيم أشرف بنهاية عام 2011، وفي ما
يلي نص مشروع القرار: نظرًا لأن حوالي 3400 امرأة
ورجل إيراني أعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية يقيمون في الوقت الحاضر في مخيم
أشرف بالعراق؛
نظرًا لأن المفوضية العليا
للأمم المتحدة في شؤون اللاجئين اعتبرتهم رسميًا طالبي اللجوء؛
نظرًا لأن الحكومة العراقية
قد عرقلت أعمال المسؤولين في المفوضية العليا للأمم المتحدة في شؤون اللاجئين
لدخول المخيم وإجراء مقابلات مع سكان المخيم هناك لتأكيد موقعهم كلاجئين؛
نظرًا لأنهم (سكان مخيم
أشرف) يتعرضون للخطر بسبب المهلة المحددة من قبل الحكومة العراقية لتركهم إلى 31
كانون الأول (ديسمبر) 2011 حتى يعودوا إلى إيران أو بلدان أخرى أو يتم نقلهم داخل
العراق؛
نظرًا لأنم الولايات المتحدة
الأمريكية عليها تعهد أخلاق مستمر حيال سكان مخيم أشرف وبالتذكير بأن الهجمات التي
شنتها القوات المسلحة العراقية على مخيم أشرف حتى الآن نفذت مباشرة بعد اللقاءات
التي أجرتها مسؤولون أمريكان كبار مع المسؤولين العراقيين مثلما يجري اليوم مع
الرئيس أوباما؛
ونظرًا لأعمال العنف التي
حدثت حتى الآن مرتين في مخيم أشرف (في عامي 2009 و2011)؛
فتقرر اللجنة الفرعية لحقوق
الإنسان في البرلمان الكندي ما يأتي:
- تطالب
الحكومة العراقية بتمديد مهلتها لغلق أشرف بنهاية عام 2011 وإعطاء مدة كافية لسكان
المخيم حتى يمكن لهم إنجاز خطوات ضرورية لطلب حق اللجوء والسماح للمراقبين
الدوليين وفرق الإغاثة بدخول المخيم.
- تطالب
الحكومة الكندية بأن تعمل مع حلفاء كندا على الصعيد الدولي ومع الأمم المتحدة
للتأكد من أمن وسلامة اللاجئين في مخيم أشرف.
- تؤكد
أن الحكومة العراقية ستتحمل المسؤولية عن شن أي هجوم على مخيم أشرف وتطالب الحكومة
الكندية بإجراء لقاءات ثنائية وأكثر تثير فيها بشكل عاجل الظروف الحالية لتتأكد من
أنه لم ينس سكان مخيم أشرف وأن حياتهم لن تتعرض للخطر بعد يوم 31 كانون الأول
(ديسمبر) 2011